الصفحه ٦٦ : علي بن أبي طالب ، وذلك قوله
تعالى : (وَسْئَلْ مَنْ
أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنا
الصفحه ٨٢ :
يزيد بن الأصم : سأل رجل عمر بن الخطاب : ما تفسير سبحان الله؟ قال : إن في هذا
الحائط رجلا إذا سئل أنبأ
الصفحه ١٠٥ :
وقال علي بن
إبراهيم : قوله تعالى : (يَوْمَ لا يُغْنِي
مَوْلًى عَنْ مَوْلًى شَيْئاً)
، قال : من
الصفحه ١١٤ : الله العزيز المتعال.
وقال علي بن
إبراهيم : في قوله تعالى : (إِنَّ فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ لَآياتٍ
الصفحه ١١٩ : ) ـ (١).
نعود إلى رواية
علي بن إبراهيم ، وقوله تعالى : (هذا هُدىً) يعني القرآن هو تبيان ، قوله تعالى
الصفحه ١٢٦ : الناطقون بالكتاب (١).
وقال أمير
المؤمنين عليهالسلام : «إن لله ملائكة ينزلون كل يوم يكتبون فيه أعمال بني
الصفحه ١٤٤ : كان
ليصلي في اليوم والليلة ألف ركعة ، وإن كان أقرب الناس شبها به علي بن الحسين عليهماالسلام ، وما
الصفحه ١٥٦ : أَعْمالَهُمْ)(١) [سورة
محمّد : ١]؟!
الجواب / قال
علي بن إبراهيم : نزلت في أصحاب رسول الله
الصفحه ١٦٢ : زادَهُمْ هُدىً وَآتاهُمْ تَقْواهُمْ)(١٧)
[سورة محمّد :
١٥ ـ ١٧]؟!
الجواب / قال
علي بن إبراهيم : ثم ضرب
الصفحه ١٧٤ : : «أنهم بنو أمية ، كرهوا ما أنزل الله في ولا ية علي عليهالسلام (٢).
وقال جابر بن
يزيد : سألت أبا جعفر
الصفحه ١٧٨ :
الجواب / قال
علي بن إبراهيم : في قوله تعالى : (فَلا تَهِنُوا
وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ
الصفحه ١٨٣ : لأقضي نسكي وأنحر بدني وأخلي
بينكم وبين لحماتها.
فبعثوا إليه
عروة بن مسعود الثقفي ، وكان عاقلا أريبا
الصفحه ١٨٧ : (١).
وقال علي بن
محمد بن الجهم : حضرت مجلس المأمون ، وعنده الرضا علي بن موسى عليهالسلام ، فقال له المأمون
الصفحه ١٩١ : إلى مكة ، وما كانت قضية أعظم
بركة منها ، لقد كاد أن يستولي على [أهل] مكة الإسلام ، فضرب سهيل بن عمرو
الصفحه ٢٠٠ : بهذه الآية علي بن أبي طالب عليهالسلام ، لأنه قال : (وَأَثابَهُمْ فَتْحاً
قَرِيباً) يعني [فتح] خيبر