الصفحه ٦٧ : بعثهم أن فتح لهم كنوز الذهبان ، ومعادن العقيان ،
ومغارس الجنان ، وأن يحشر معهم طيور السماء ووحوش الأرض
الصفحه ٧٢ : الحق من عندك أن بني هاشم
يتوارثون هرقلا بعد هرقل ؛ فأمطر علينا حجارة من السماء ، أو ائتنا بعذاب أليم
الصفحه ٨٢ : وصفوة بالرجلين ، فقالوا : وضع رجله على صخرة
بيت المقدس ، فمنها ارتقى إلى السماء ، ووصفوه بالأنامل
الصفحه ٨٤ : عند ربّي ؛ فالله ها هنا وها هنا ، في السماء إله ، وفي الأرض إله ،
وهو الحكيم العليم.
قال أبو جعفر
الصفحه ٩٢ : :
(فَارْتَقِبْ يَوْمَ
تَأْتِي السَّماءُ بِدُخانٍ مُبِينٍ (١٠) يَغْشَى النَّاسَ
هذا عَذابٌ أَلِيمٌ (١١) رَبَّنَا
الصفحه ٩٤ :
السَّماءُ بِدُخانٍ مُبِينٍ)
، في القيامة لم
يقل : (إِنَّكُمْ عائِدُونَ)
، لأنه ليس بعد
الآخرة والقيامة
الصفحه ٩٦ : الأذى ، وآمنه يوم القيامة من سخطه والنار (١).
وقال أبو عبد
الله عليهالسلام : «بكت السماء على يحيى بن
الصفحه ١٠٦ : سقطت السماء على الأرض ، أو كانت نازلة نزلت
على أهل الأرض فشملتهم بلية كان في حزب الله بالتقوى من كل
الصفحه ١١٣ : وَالنَّهارِ وَما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ السَّماءِ مِنْ رِزْقٍ فَأَحْيا
بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها وَتَصْرِيفِ
الصفحه ١١٥ : وَالنَّهارِ وَما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ السَّماءِ مِنْ رِزْقٍ فَأَحْيا
بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها وَتَصْرِيفِ
الصفحه ١١٦ : بين السماء والأرض ، ورياح تعصر السحاب فتمطره
بإذن الله ، ومنها رياح ممّا عدد الله في الكتاب ، فأما
الصفحه ١٤٧ : تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّماءَ عَلَيْكُمْ
مِدْراراً وَيَزِدْكُمْ
الصفحه ١٧٥ : ، إياك وأصحاب الخصومات
والكذابين علينا ، فإنهم تركوا ما أمروا بعلمه ، وتكلفوا علم السماء. يا أبا عبيدة
الصفحه ٢١٧ : جلدك في الخمر ثمانين ، وقتل أباك صبرا بيده يوم بدر ، أم كيف
تسبه وقد سماه الله مؤمنا في عشر آيات من
الصفحه ٢١٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : أنت مع من أحببت ، ولك ما اكتسبت.
وقال : «ما
تبغون وما تريدون ، أما إنها لو كانت فزعة من السّما