الصفحه ٢٥٤ : ، وفضّلني به ، أدفعها إلى أخي علي بن
أبي طالب. فيدفعها إليه ويرجع رضوان ، ثم يدنو مالك خازن النار ، فيسلم
الصفحه ٢٥٧ : أخلفه (١).
وعن ابن بابويه
: بإسناده ، عن إبراهيم بن أبي محمود ، قال : سألت أبا الحسن الرضا عليهالسلام
الصفحه ٣٤٠ : ثوير بن
أبي فاختة : سمعت علي بن الحسين عليهماالسلام يحدث في مسجد رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، قال
الصفحه ٣٥١ :
الجواب / قال
الحسن بن علي عليهالسلام سئل علي بن أبي طالب عليهمالسلام ، عن قول الله عزوجل
الصفحه ٣٥٩ : )
فَبِأَيِّ
آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ)
(١٨) [سورة الرحمن :
١٧ ـ ١٨]؟!
الجواب / قال
علي بن إبراهيم : مشرق
الصفحه ٣٦٢ :
وقال عبد
السلام بن صالح الهروي ، قلت لعلي بن موسى الرضا عليهالسلام : يا بن رسول الله ، فما معنى
الصفحه ٣٨٦ :
الْمُقَرَّبُونَ (١١) فِي جَنَّاتِ
النَّعِيمِ)
(١٢) [سورة الواقعة
: ١ ـ ١٢]؟!
الجواب / قال
الزهري : سمعت علي بن
الصفحه ٤٣٨ : صدّقوا] (بِاللهِ) أنه واحد : علي بن أبي طالب عليهالسلام وحمزة بن عبد المطلب وجعفر الطيار (أُولئِكَ هُمُ
الصفحه ٩ : نَصِيرٍ)
(٨) [سورة الشورى :
٧ ـ ٨]؟!
الجواب / قال
جعفر بن محمد الصوفيّ : سألت أبا جعفر محمد بن علي الرضا
الصفحه ١١ : ، ثم دخل الحسن بن علي عليهالسلام ، فقال : الحمد لله الذي لم يجعلني يهوديا ، ولا
نصرانيا ، ولا مجوسيّا
الصفحه ١٥ :
وقال علي بن
إبراهيم ، في قوله تعالى : (وَلَوْ شاءَ اللهُ
لَجَعَلَهُمْ أُمَّةً واحِدَةً)
، قال
الصفحه ٢٦ : بها إلا سبعة نفر : سلمان ، وأبو ذر
، وعمار ، والمقداد بن الأسود الكندي ، وجابر بن عبد الله الأنصاري
الصفحه ٣٨ : يُزَوِّجُهُمْ
ذُكْراناً وَإِناثاً) أي يهب لمن يشاء ذكرانا وإناثا جميعا ، يجمع له البنين
والبنات ، أي يهبهم جميعا
الصفحه ٤٢ : )
(٢).
ثم قال علي بن
إبراهيم ، في قوله تعالى : (وَإِنَّكَ لَتَهْدِي
إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ)
: أي تدعو إلى
الصفحه ٥٣ : المفضل بن
عمر : قلت للصادق جعفر بن محمد عليهالسلام : يا بن
__________________
(١) مجمع البيان