الصفحه ٢٦٣ : بِالْقُرْآنِ مَنْ
يَخافُ وَعِيدِ)
(٤٥) [سورة ق : ٤١ ـ
٤٥]؟!
الجواب / قال
جميل بن دراج ، قلت لأبي عبد الله
الصفحه ٢٧٠ : )
، قال : «الملائكة
تقسّم أرزاق بني آدم من طلوع الفجر إلى طلوع الشمس ، فمن نام فيما بينهما نام عن
رزقه
الصفحه ٢٧١ : مُخْتَلِفٍ (٨) يُؤْفَكُ عَنْهُ
مَنْ أُفِكَ)(٩)
[سورة الذاريات
: ٧ ـ ٩]؟!
الجواب / قال
الحسين بن خالد قلت
الصفحه ٢٧٢ : )
(١٤) [سورة الذاريات
: ١٠ ـ ١٤]؟!
الجواب / قال
علي بن إبراهيم ، في قوله تعالى : (قُتِلَ
الصفحه ٢٧٦ : لَحَقٌّ مِثْلَ ما أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ)
(٢٣) [سورة الذاريات
: ٢٢ ـ ٢٣]؟!
الجواب / قال
علي بن إبراهيم
الصفحه ٢٧٧ :
وقال علي بن
الحسين عليهماالسلام ، في قول الله عزوجل : (فَوَ رَبِّ السَّماءِ
وَالْأَرْضِ إِنَّهُ
الصفحه ٢٨٠ :
جنده وقومه ، كالركن الذي يقوى به البنيان. والباء في قوله (بِرُكْنِهِ) للتعدية أي جعلهم يتولون (وَقالَ
الصفحه ٢٨٢ :
ولا لدفع ضرر (١).
وقال محمد بن
مسلم : سألت أبا جعفر عليهالسلام ، فقلت : قوله عزوجل : (يا
الصفحه ٢٨٨ : تستغفروني (١).
وقال علي بن
إبراهيم : الطور : جبل بطور سيناء (وَكِتابٍ مَسْطُورٍ)
، أي مكتوب (فِي رَقٍّ
الصفحه ٢٩٠ : والملامة والاحتقار وهم يلمسون حرارة النار
، أفسحر هذا أم أنتم لا تبصرون؟!
نعود لرواية
علي بن إبراهيم
الصفحه ٢٩١ : التمتيع لهم
والتنعيم. وعن زيد بن أرقم قال : (جاء رجل من أهل الكتاب إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٩٢ : القيامة (٣).
وقال الإمام
جعفر بن محمد ، عن أبيه عليهماالسلام ، قال : «إذا كان يوم القيامة نادى مناد من
الصفحه ٢٩٩ : محمد : (عَذاباً دُونَ ذلِكَ) ـ عذاب الرجعة بالسيف ـ (٢).
وقال عبد
الرحمن بن سالم : قلت لأبي جعفر
الصفحه ٣٠٤ : : (إِنْ هُوَ إِلَّا
وَحْيٌ يُوحى)(١).
وقال جعفر بن
محمد ، عن أبيه ، عن آبائه عليهمالسلام : «لما مرض
الصفحه ٣١١ : ، إنهما من قطف الجنة ، فلا يأكل
منهما إلا أنت ووصيك علي بن أبي طالب ، قال : فأكل رسول الله