الصفحه ٢٠٧ : الصَّالِحاتِ مِنْهُمْ
مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً)(٢٩)
[سورة الفتح :
٢٩]؟!
الجواب / قال
علي بن إبراهيم : ثم
الصفحه ٢٠٨ : ) عن الحسن بن علي (صلوات الله عليهما) ، قال : «استوى
الإسلام بسيف علي عليهالسلام (٥).
وقال ابن عباس
الصفحه ٢١٩ : فضيل بن
يسار : سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن الحب والبغض ، أمن الإيمان هو؟
فقال : «وهل
الإيمان
الصفحه ٢٢٣ : بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمانِ)(١).
وعن جميل بن
درّاج ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال
الصفحه ٢٢٤ : (٣).
وقال إسحاق بن
عمار : سمعت أبا عبد الله عليهالسلام يقول : «قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : يا
الصفحه ٢٢٥ : )(٥) (٦).
وقال داود بن
سرحان : سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن الغيبة ، قال : «هو أن تقول لأخيك في دينه ما لم
الصفحه ٢٢٦ :
الرحمن بن سيابة : سمعت أبا عبد الله عليهالسلام يقول : «الغيبة أن تقول في أخيك ما ستره الله عليه ،
وأما
الصفحه ٢٢٨ : خدها ،
فأبصر ذلك رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقال : «ما يبكيك يا بنية ، أقرّ الله عينك ولا
الصفحه ٢٣١ :
الظاهر ، والإسلام لا يشارك الإيمان في الباطن وإن اجتمعا في القول والصفة (٢).
ز ـ قال فضيل
بن يسار
الصفحه ٢٣٢ : حمران بن
أعين ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : سمعته يقول : «الإيمان : ما استقر في القلب
وأقضى به إلى
الصفحه ٢٤٠ :
بالحروف المقطعة ، عن سفيان بن سعيد الثوري ، عن الصادق عليهالسلام ، وسئل عن معنى (ق)؟ قال
الصفحه ٢٤٧ : وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ)(٣) فيهما وفي أتباعهما ، وكانوا أحق بها وأهلها (٤).
وقال علي بن
إبراهيم ، في
الصفحه ٢٥٠ :
همّ بالسيئة ، فإذا هو فعلها كان لسانه قلمه ، وريقه مداده ، وأثبتها عليه (١).
وقال إسحاق بن
الصفحه ٢٥٣ : وجميع الخلائق : هذا حبيبي محمد ،
وهذا وليي علي بن أبي طالب ، طوبى لمن أحبه ، وويل لمن أبغضه وكذب عليه
الصفحه ٢٥٨ : ]؟!
الجواب / قال
علي بن إبراهيم : في قوله تعالى : (وَأُزْلِفَتِ
الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ) أي زينت (غَيْرَ