الصفحه ١٢٨ : الْحَكِيمُ)
(٣٧) [سورة الجاثية
: ٣٤ ـ ٣٧]؟!
الجواب / قال
علي بن إبراهيم ، في قوله تعالى : (وَقِيلَ
الصفحه ١٣٢ : الْكِتابِ مِنَ اللهِ
الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ) مرّ تفسيرها سابقا في سورة الجاثية.
وقال علي بن
إبراهيم : يعني
الصفحه ١٣٣ : بَيْنِي
وَبَيْنَكُمْ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ)
(٨) [سورة الأحقاف
: ٥ ـ ٨]؟!
الجواب / قال
علي بن
الصفحه ١٤٧ : ]؟!
الجواب / قال
علي بن إبراهيم : ثم حكى الله قوم عاد : (قالُوا أَجِئْتَنا
لِتَأْفِكَنا)
، أي تزيلنا
بكذبك
الصفحه ١٤٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم خرج من مكة إلى سوق عكاظ ، ومعه زيد بن حارثة ، يدعو
الناس إلى الإسلام ، فلم يجبه أحد ، ولم يجد من
الصفحه ١٥١ :
فَهَلْ يُهْلَكُ إِلاَّ الْقَوْمُ الْفاسِقُونَ) (٣٥) [سورة الأحقاف : ٣٥]؟!
الجواب / قال
سماعة بن مهران
الصفحه ١٥٩ : يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدامَكُمْ)(٥).
وقال علي بن
إبراهيم : خاطب الله أمير المؤمنين عليهالسلام ، فقال
الصفحه ١٦٨ : الانقطاع إلى الله تعالى ، فإن الاستغفار عبادة
يستحق به الثواب. وقد صح الحديث بالإسناد عن حذيفة بن اليمان
الصفحه ١٧٢ : عليهم من الحق (١).
٢ ـ قال سليمان
بن خالد : قال أبو عبد الله عليهالسلام : «يا سليمان ، إن لك قلبا
الصفحه ١٧٦ : :
عن أبي الحسن علي بن محمد الهادي عليهالسلام في رسالته إلى أهل الأهواز ، قال في قوله تعالى
الصفحه ١٨٢ : .
فلما بلغ قريشا
ذلك ، بعثوا خالد بن الوليد في مائتي فارس كمينا ، ليستقبل رسول الله
الصفحه ١٩٢ :
تسألني عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، [لم] لم يطق حمله علي بن أبي طالب عليهالسلام عند
الصفحه ١٩٤ : وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً). وقال محمد بن مسلم : قال لي أبو جعفر عليهالسلام : «كان كل شيء ماء ، وكان عرشه على
الصفحه ١٩٩ : عليهالسلام؟ قال : «نعم [علي] سيدهم وشريفهم (٢).
ومن طريق
المخالفين : ما رواه موفق بن أحمد ، في قوله تعالى
الصفحه ٢٠٤ : ، ومن أبغضه فقد أبغضني ، فبشره
بذلك (١).
وقال مالك بن
عبد الله : قلت لمولاي الرضا عليهالسلام : قوله