الصفحه ٧٧ : الفقير ، فيقول له : يا بن آدم فما فعلت فيما أمرتك؟ فيقول : ابتليتني
ببلاء الدنيا حتى أنسيتني ذكرك
الصفحه ٧٨ : )
[سورة الزخرف :
٦٩ ـ ٧٦]؟!
الجواب / قال
علي بن إبراهيم ، في قوله تعالى : (الَّذِينَ آمَنُوا
بِآياتِنا
الصفحه ٧٩ :
علي بن إبراهيم : ثم حكى نداء أهل النار ، فقال : (وَنادَوْا يا مالِكُ
لِيَقْضِ عَلَيْنا رَبُّكَ) قال
الصفحه ٨٣ : ]؟!
الجواب / قال
هشام بن الحكم : قال أبو شاكر الديصاني : إن في القرآن آية هي قولنا. قلت : ما هي؟
فقال
الصفحه ٨٥ : / قال
علي بن إبراهيم : هم الذين قد عبدوا في الدنيا لا يملكون الشفاعة لمن عبدهم ، ثم
قال رسول الله
الصفحه ٩١ : الله تبارك وتعالى للمؤمنين ما بلغوا ، ولكن الله يضاعف لهم الحسنات بحبّنا (٣).
وقال علي بن
إبراهيم
الصفحه ٩٤ : )
، أي مفاكهين
للنساء (كَذلِكَ
وَأَوْرَثْناها قَوْماً آخَرِينَ)
، يعني بني
إسرائيل (١).
وقال الشيخ
الصفحه ١٠٣ : .
فقال له شامول
اليهودي ـ وهو يومئذ أعلمهم ـ ، أيها الملك إن هذا بلد يكون إليه مهاجر نبي من بني
إسماعيل
الصفحه ١١٣ : الرِّياحِ آياتٌ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ)
(٥) [سورة الجاثية
: ١ ـ ٥]؟!
الجواب / (حم)
: قال سفيان بن
سعيد
الصفحه ١١٥ : الرِّياحِ آياتٌ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ)(٣).
وقال علي بن
إبراهيم : في قوله تعالى : (وَتَصْرِيفِ
الرِّياحِ
الصفحه ١١٦ : الموكلين بها (٢).
وقال يحيى بن
النعمان : كنت عند الحسين عليهالسلام ، إذ دخل عليه رجل من العرب متلثما
الصفحه ١١٧ : ، والآيات هي الأدلة الفاصلة بين
الصحيح والفاسد (٢).
وقال الطبرسي
في (الاحتجاج) : قال صفوان بن يحيى : سألني
الصفحه ١١٨ : يَتَفَكَّرُونَ)
(١٣) [سورة الجاثية
: ٧ ـ ١٣]؟!
الجواب / قال
علي بن إبراهيم ، في قوله تعالى : (وَيْلٌ لِكُلِّ
الصفحه ١٢٤ :
وقال علي بن
إبراهيم : قوله تعالى : (أَفَرَأَيْتَ مَنِ
اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ)
، نزلت في قريش
الصفحه ١٢٥ : إِنَّا كُنَّا نَسْتَنْسِخُ ما كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ) (٢٩) [سورة الجاثية : ٢٥ ـ ٢٩]؟!
الجواب / قال
علي بن