الصفحه ٢١ : : «المال والبنون حرث الدنيا ، والعمل الصالح حرث
الآخرة ، وقد يجمعهما [الله] لأقوام (٣).
* س ٩ : ما هو
الصفحه ٢٣ : ء عليهمالسلام (١).
وقال الريان بن
الصّلت : حضر الرضا عليهالسلام مجلس المأمون بمرو ، وقد اجتمع في مجلسه جماعة
الصفحه ٢٧ : مِثْلُكُمْ أَفَتَأْتُونَ
السِّحْرَ وَأَنْتُمْ تُبْصِرُونَ)(٢) (٣).
وقال محمد بن
مسلم : سمعت أبا جعفر
الصفحه ٣٥ : فَأَجْرُهُ عَلَى اللهِ إِنَّهُ لا
يُحِبُّ الظَّالِمِينَ)
(٤٠) [سورة الشورى :
٣٨ ـ ٤٠]؟!
الجواب / قال
علي بن
الصفحه ٣٦ : ) يعني القائم عليهالسلام وأصحابه (فَأُولئِكَ ما
عَلَيْهِمْ مِنْ سَبِيلٍ) والقائم إذا قام انتصر من بني
الصفحه ٤٥ : المجيد .. (٣).
وقال علي بن
إبراهيم : (حم) حروف من اسم الله الأعظم (وَالْكِتابِ
الْمُبِينِ) يعني القرآن
الصفحه ٤٦ : لَكُمْ مِنَ الْفُلْكِ وَالْأَنْعامِ ما تَرْكَبُونَ)
(١٢) [سورة الزخرف :
٥ ـ ١٢]؟!
الجواب / قال
علي بن
الصفحه ٤٧ : مِنْ لَدُنْكَ
سُلْطاناً نَصِيراً)(٣).
وقال الأصبغ بن
نباتة : أمسكت لأمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٤٨ : غفرت له ذنوبه (١).
وقال علي بن
أسباط : حملت متاعا إلى مكة فكسد عليّ ، فجئت إلى المدينة ، فدخلت على
الصفحه ٥٠ : : إن الملائكة بنات الله ؛ في
قوله تعالى : (وَجَعَلُوا لَهُ مِنْ
عِبادِهِ جُزْءاً)
، فرد الله عليهم
الصفحه ٥١ : وَيُسْئَلُونَ)(١).
وقال يعقوب بن
جعفر : كنت مع أبي الحسن عليهالسلام بمكّة ، فقال له رجل : إنك لتفسر من كتاب
الصفحه ٦٠ :
وقال أبو عبد
الله عليهالسلام : «لو فعل ، لكفر الناس جميعا (١).
وقال علي بن
إبراهيم قوله تعالى
الصفحه ٦٨ : / قال
علي بن إبراهيم : ثم حكى قول فرعون وأصحابه
__________________
(١) التعبير بالأخت في لغة العرب
الصفحه ٧١ : كان لا لحاجة استحال الحد والكيف فيه ، فافهم إن شاء الله
تعالى (١).
وقال علي بن
إبراهيم القمي
الصفحه ٧٤ :
وقال عبد
الرحمن بن كثير ، قلت لأبي عبد الله عليهالسلام : [قوله تعالى] : (وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ
لَكَ