الصفحه ٤٠١ : الْأَوَّلِينَ) حزقيل مؤمن آل فرعون (وَثُلَّةٌ مِنَ
الْآخِرِينَ) علي بن أبي طالب عليهالسلام من هذه الأمة
الصفحه ٤١٢ : حتى أخبر أهلها بما أرى ، فيقال له : ليس إلى ذلك سبيل (١).
وقال علي بن
إبراهيم : في قوله : (فَلَوْ لا
الصفحه ٤١٣ : مِنْ حَمِيمٍ) يعني في القبر (وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍ) يعني في الآخرة (١).
وقال الصادق
جعفر بن محمّد
الصفحه ٤٢٨ : كَرِيمٌ)(١١)
[سورة الحديد :
١١]؟!
الجواب / قال
إسحاق بن عمّار : سألت أبا إبراهيم عليهالسلام ـ عن هذه
الصفحه ٤٣٢ : الحال ، حتى جاء الحق ـ يعني بالحق ظهور علي بن أبي طالب عليهالسلام ومن ظهر من بعده من الأئمة
الصفحه ٤٤٢ : جعفر محمد بن علي الباقر عليهالسلام ، قال : «قدم أسقف نجران على عمر بن الخطاب ، فقال : يا
أمير المؤمنين
الصفحه ٤٤٦ :
أَيْدِيكُمْ)(١) فقال علي بن الحسين عليهماالسلام : كلا ما هذه فينا نزلت ، إنما نزلت فينا : (ما
الصفحه ٤٤٨ : )
(٢٥) [سورة الحديد :
٢٥]؟!
الجواب / قال
أبو عبد الله عليهالسلام : «أوصى موسى عليهالسلام إلى يوشع بن
الصفحه ٤٥٥ : بالنقمة من الكفار بعلي بن أبي طالب عليهالسلام.
قال : وقد روى
كافة أصحابنا أن المراد بهذه الآية ذو
الصفحه ٤٥٨ : : (وَرَهْبانِيَّةً
ابْتَدَعُوها ما كَتَبْناها عَلَيْهِمْ) إلى آخرها. ثم قال : يا بن أم عبد! أتدري ما رهبانية
أمتي
الصفحه ٤٥٩ : إمام عدل تأتمّون به ، وهو علي بن أبي طالب عليهالسلام (٣).
وقال علي بن
إبراهيم القمي : في قوله تعالى
الصفحه ٦ : عليهالسلام : «... ، وأمّا (حم عسق) فمعناه الحليم المثيب العالم السميع القادر القويّ (١).
وقال علي بن
الصفحه ٨ : الْغَفُورُ
الرَّحِيمُ)
(٥) [سورة الشورى : ٥]؟!
الجواب / قال
علي بن إبراهيم ، في قوله تعالى : (تَكادُ
الصفحه ١٣ :
الملك الحسن بن علي عليهالسلام عن سبعة أشياء خلقها ، لم تركض في رحم. فقال الحسن عليهالسلام : أول هذه
الصفحه ١٩ : عليّ ، هكذا في الكتاب مخطوطة (٣).
نرجع إلى رواية
علي بن إبراهيم : ثم قال عزوجل : (وَالَّذِينَ