الصفحه ١١ : .
وقد أجازه كبار
علماء عصره من أمثال :
١ ـ العلّامة
الشيخ يوسف الدجوي وقد سمع عليه الموطأ وقد توفي سنة
الصفحه ٤٥ : كائنا من كان ،
والباطل باطلا حيثما كان ، وإلا ما تحدّث عن الأستاذ الإمام الشيخ محمد عبده بما
تحدّث به
الصفحه ٣٧٦ :
ثم ما ذكره من
انفراد الشيخ أبي محمد بأن الحديث محمول على نفي الاستحباب كذب وفجور وجهل فإنه لم
الصفحه ٤١٢ : منه ، وعرفوا أنه جاهل ...» وكان الإمام العلامة شيخ الإسلام في زمانه أبو
الحسن علي بن إسماعيل القونوي
الصفحه ٢٨١ : الكتاب
قال العلامة التقي
محب السنة والذاب عنها بكل ما استطاع في هذا العصر الشيخ محمد زاهر الكوثري : في
الصفحه ٣٦٥ : ذلك ما أخبر
به يحيى بن عطاف المعدل بالموصل قال : حكى لي شيخ دمشقي جاور بالحجاز سنين ، قال :
جاورت
الصفحه ٤٧٥ : (١) الرّحمن مع مثلها أيضا يزيد بواحد ، ها نحن نسردها بلا
كتمان».
أخذ هذا الخلف
السوء يذكر ما قاله شيخه في
الصفحه ٤٨٩ : يزيد يعني ابن هارون شيخ أحمد : العماء أي ليس معه شيء. انتهى كلام
الترمذي.
وفي رواية (كان في
عما
الصفحه ٥٥٧ : مع عنوانها
:
رسالة كتب (١) بها الشيخ شمس الدين أبو عبد الله الذهبي إلى الشيخ تقي
الدين ابن تيمية
الصفحه ٨ : .
٩ ـ عزل الشيخ عن
وكالة المشيخة الإسلامية ، ولكنه بقي في مجلس وكالتها الذي كان رئيسا له ، وما كان
يرى غضّا
الصفحه ٣٢ : حديثا فقد
قرر ذلك كل من الأستاذين المغفور لهم : الشيخ محمد عبده والسيد رشيد رضا ،
والأستاذ الأكبر الشيخ
الصفحه ٤٣ : المناظرين ، العلامة الأوحد مولانا شيخ الإسلام (١) ـ أمتع الله المسلمين بعلومه ، وأطال بقاءه في خير وعافية
الصفحه ٣٧٥ : الكلام من الإيهام والتدليس فإنه قال : قل ، وقد احتج الشيخ أبو
محمد على جواز السفر لزيارة قبر النبي
الصفحه ٤٠١ : وأكرموه. ثم إنه توجه إلى القاهرة
فشرع يسرد الإياب والأحاديث لعلم به الإمام العلامة الشيخ سراج الدين
الصفحه ٤٢٠ : البلد وعلى باب الجوزية لفتواهم في مسألة الطلاق
اه.
قال ابن رجب : قد
امتحن وأوذي مرات وحبس مع الشيخ تقي