الصفحه ٥٠٠ : صحيحا
غير ما أراده هذا المبتدع ، وإما مختلق عليه وحقه أن يسبر ، فمن سمي من المتأخرين
لم يكن له بصر
الصفحه ٥٥٠ : ومحبة الظهور ... وما
دفع الله عنه وعن أتباعه أكثر ، وما جرى عليهم إلا بعض ما يستحقون فلا تكن في ريب
من
الصفحه ٧٧ :
وبعد أن علمت نصوص
كلام السعد ، في شتى المواضع من كتابه المذكور ، تعلم علما باتا أنّ مراده بقوله
الصفحه ١٣٣ : [على] اجتهاده فما ظنك باجتهاد من رضي
الله عنهم ورضوا عنه.
ويدل على صحة هذا
القول : قوله
الصفحه ٢١٢ :
فالجواب عن هذه
الأخبار : أن [منها] ما صح [و] منها [ما لم يصح] ويجمع بين الكل ، فتحمل هذه
الأخبار
الصفحه ٣٨٢ :
فهذا بلال من
سادات الصحابة رضي الله عنهم قد شدّ رحله من الشام وسافر لزيارة قبره عليه الصلاة
الصفحه ٣٩٧ : وذلك بالصهباء بخيبر.
وقيل : رجعت حتى بلغت نصف المسجد.
ومثل هذا كثير جدا
وقد ذكرت جملة من ذلك في فصل
الصفحه ٤٠٠ :
التوسل بشخص مثل
هؤلاء (١) فهو من جهله وسوء فهمه وعدم تعقله ما يقول ، ومثل هذا لا يحل لأحد أن
الصفحه ٩٧ : الحلم وهو : الإيمان بالله عزوجل ، والتصديق له ، ولرسله ، وكتبه ، وما جاء من عنده ،
والعبادات على كل مكلف
الصفحه ٢٠٤ :
أضعف خلقه فيكون. كلا سبحانه وتعالى أن يأمر بالفحشاء أو يكون في ملكه إلا ما يشاء
، فثبت بحمد الله ومنّه
الصفحه ٢١٣ :
فإن قيل : فما
معنى قوله تعالى : (ما لِلظَّالِمِينَ
مِنْ حَمِيمٍ وَلا شَفِيعٍ يُطاعُ) [غافر : ١٨
الصفحه ٥٨٦ :
القرآن ، فإن هذا القول منه هو التصديق بالنبي وبالقرآن وتنزيه له من الخلاف على
القرآن ، ولو خالف النبي
الصفحه ٧ :
بالدّنيّة في دينه
، ولا يأخذ من يذل الإسلام بهوادة ، ولا يجعل لغير الله والحقّ عنده إرادة ، وأنه
الصفحه ٢٩ :
عرضت سورة الزخرف التي وردت فيها هذه الآية إلى هذا المعنى في أولها : (وَالَّذِي نَزَّلَ مِنَ السَّما
الصفحه ٩٦ : ) [النّساء : ٨٣](وَلَوْ لا فَضْلُ اللهِ عَلَيْكُمْ
وَرَحْمَتُهُ ما زَكى مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَداً