الصفحه ٥٧٧ : إيمان الملائكة لأننا آمنا بكل شيء آمنت به الملائكة مما عاينته الملائكة من
عجائب آيات الله ولم نعاينه نحن
الصفحه ٣٧٣ :
أفضل المساعي
وأنجح القرب إلى رب العالمين وهي سنة من سنن المرسلين ومجمع عليها عند الموحدين
ولا
الصفحه ٢٠١ :
عليه ، سبحانه
وتعالى عما يشركون. ونحن براء إلى الله تعالى من جهلهم وبدعهم ، ونقول : إن مذهب
أهل
الصفحه ٥٠١ : الإيمان ـ ورفع وشيد بهم قواعد الشرع وما شرع ، وأحمد بهم كلمة من حاد عن
الحق ومال إلى البدع. وبعد ، فن
الصفحه ٥٤٣ : الحكمان
، هم عندنا قسمان أهل جهالة ومعاند فالمعاند كافر والجاهل نوعان أحدهما متمكن من
العلم فهو فاسق وفي
الصفحه ٦٠٦ : المسيب أنه قال : من لم ينزل الكفار
منزلهم من النار فهو مثلهم. قلت : فأخبرني عمن يؤمن ولا يصلي ولا يصوم
الصفحه ٩٥ :
المتقدم وتقدم المتأخر ، ولا يجوز أن يكون ما تقدم منها وتأخر متقدما ومتأخرا
لنفسه ، لأنه ليس التقدم بصحة
الصفحه ٣١٨ : وتسطيره لما فيه من تكذيب
رب العالمين في تنزيهه لنفسه في كتابه المبين وكذا الازدراء بأصفيائه المنتخبين
الصفحه ٣٣٦ : كما
استأثر بعلم الساعة ووقت طلوع الشمس من مغربها ونحو ذلك ، والخلق متعبدون بالإيمان
به ومتعبدون
الصفحه ٢٢٢ :
أحدها
: أن ابن عباس رضي
الله عنه وغيره من الصحابة قد صرحوا بأن محمدا رأى ربه ليلة أسري به بعيني
الصفحه ٥٠ :
ومنها قوله : «إنّ
الأدلة النقلية لا تفيد اليقين ، ولا تحصّل الإيمان المطلوب ، ولا تثبت بها وحدها
الصفحه ٤٩٨ : منه غير
معقول والاستواء فيه غير مجهول والإيمان به واجب والسؤال عنه بدعة وإني لأحسبك
ضالا ، ثم أمر به
الصفحه ٢٩٨ :
وحذفت أبياتا من
هذه القصيدة لأني في هذه الورقات على سبيل الاقتصاد والرمز إلى منهج الحق والرشاد
الصفحه ٢٠٦ :
عليهالسلام قاصدين إلى الهجرة من مكة إلى المدينة فكان الناس يقولون
يا أبا بكر ، وكان معروفا
الصفحه ٤٨٦ :
__________________
ـ دون كتاب
الإيمان ـ حيث اشتمل على تشميت العاطس في الصلاة ومنع النبي