الصفحه ٥٧٦ : فسرت الإيمان
والتصديق واليقين والإخلاص ولكن أخبرني من أين ينبغي لنا أن نقول : إن إيماننا مثل
إيمان
الصفحه ٢٧ : مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ) [آل عمران : ١٩٩]
ومن قراءة أبي «إلا ليؤمنن به قبل موتهم» ومن أن إيمان المعاينة
الصفحه ٩٨ : على جميع العباد ؛ الإيمان به والإقرار بكتبه ورسله ، وما
جاء من عنده ، والتصديق بجميع ذلك بالقلب
الصفحه ٥٧٨ : مثل إيمان الرسل أليس ثواب إيماننا مثل ثواب إيمانهم ، فإن
كان ثواب إيماننا مثل ثواب إيمانهم فما فضلهم
الصفحه ٦٠٠ :
لابن عمر رضي الله
عنهما أخبرني عن الدين ما هو؟ قال : عليك بالإيمان فتعلمه. قلت : فأخبرني عن
الصفحه ٦٢١ :
وأخرج ذرية آدم من
صلبه على صور الذر فجعلهم عقلاء ، فخاطبهم وأمرهم بالإيمان ونهاهم عن الكفر
الصفحه ٥٠٩ : الجمعة ، وأمين (٣) من في السماء ، وأذكر حديث أبي رزين (٤) وبطوله ساقه ابن إمامنا والطبراني وأبو بكر بن
الصفحه ٤١٦ : يتمكنوا منه أن يوقفوا نموه العظيم الذي كان ظهر في الصدر الأول ،
ويعرقلوا رقى معتنقيه السريع بعد أن بهر
الصفحه ٤٩٠ : كتبه ولا يوجد
بين أهل الحق من يعترف له بالصلاح مع فرض ثبوت تلك المخازي عنه ، فعلى فرض ثبوتها
عنه فلا حب
الصفحه ٤١٩ : طبقات الحفاظ ، وما يقع من القارئ بموقع الإعجاب من
أبحاثه الحديثية في زاد المعاد وغيره فمختزل مأخوذ مما
الصفحه ٦ :
منهم ، فإنه كان
متّبعا ، ولم يكن مبتدعا ، ولكني مع ذلك أقول : إنه كان من المجدّدين بالمعنى
الصفحه ٢٦٣ :
قلت: ونحن نحمد اللّه
إذ لم يبخس حظنا من المنقولات ولا من المعقولات، ونبرأ من أقوام شانوا مذهبنا
الصفحه ٤٨٨ :
__________________
ـ عن حبان بن هلال
عن حماد بن سلمة) لا يمكن اتخاذه حجة في كون هذا الخبر مرويا عن حماد بن سلمة
بطريق ابن
الصفحه ٢٦٤ :
قال أبو عبيد: الشجنة
كالغصن من الشجرة، ومعنى شجنة أي قرابة مشتبكة كاشتباك العروق ولا شجر تشجن إذا
الصفحه ٣٠٥ : ومنه
قوله تعالى : (وَأُشْرِبُوا فِي
قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ) [البقرة : ٩٣] أي
حبه ، فقوله : «إن بينك