الصفحه ١٢٨ : ؛ لعجزهم عن ذلك ، وخرقه
لعادة السحر ، فسارعوا إلى الإيمان ، وهذا يدل على فضل العلم من أي نوع كان : فإنه
أول
الصفحه ٦٢٣ : ، وهو عدل منه ، وكذا عقوبة المخذول على المعصية.
ولا يجوز أن نقول
إن الشيطان يسلب الإيمان من العبد
الصفحه ٥٨٥ : الإيمان من
رأسه كما يخلع القميص ثم إذا تاب أعيد إليه إيمانه (١) أتشك في قولهم أو
تصدقهم. فإن صدقت قولهم
الصفحه ٥٨٧ : تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً وَإِنْ كانَ مِثْقالَ حَبَّةٍ
مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنا بِها وَكَفى بِنا حاسِبِينَ (٤٧
الصفحه ٤٧٢ : حبان
والحاكم وابن أبي شيبة عن بريدة وفي رواية ولا شيء غيره.
(٢) وهو القول بأن
الجسم لا يخلو من حادث
الصفحه ٥٥١ :
فصل
في عدد الجنات
قال : «سبحان من
غرست يداه (١) جنة الفردوس ويداه أيضا أتقنت لبنائها ، هي في
الصفحه ٥٢٧ : حبان لرجل لا يخرجه من الجهالة عند من يعرف مصطلح ابن حبان في
التوثيق. وإنما الحجة في باب الاعتقاد هي
الصفحه ٣٩٢ : الديار شغفن قلبي
ولكن حب من سكن الديارا
هذا قصد أولئك المؤمنين في لمسهم ضريح
الصفحه ١٨٧ :
فصل
فإن احتجوا بخبر
روي ؛ وهو قوله صلىاللهعليهوسلم : «من حفظ القرآن فاختلط بلحمه ودمه
الصفحه ١١١ : إِنْ كانَ مِنَ الصَّادِقِينَ (٩)) [النّور : ٩] إلى
غير ذلك من الآيات.
ويدل على أنه يوصف
بالحب : قوله
الصفحه ٤٠٣ :
سلمى ونجد
ودعاني من حب
سلمى وسعدى
أنا لي في
حشاشتي حب بدر
الصفحه ٦٣٥ : غير الإيمان
والإيمان غير العمل بدليل أن كثيرا من الأوقات يرتفع العمل عن المؤمن ولا يجوز أن
يقال ارتفع
الصفحه ١٢٤ : إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ وَلكِنْ مَنْ
شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْراً) [النّحل
الصفحه ٦٢٢ : يزيد ولا ينقص من جهة المؤمن به ، ويزيد وينقص من جهة اليقين والتصديق.
والمؤمنون مستوون
في الإيمان
الصفحه ٥٩٠ : جاء
منه ولم يعلموا ما اسم الإيمان واسم الكفر لا يكونون بهذا كفارا بعد أن علموا أن
الإيمان خير