الصفحه ٣٣٨ : قلبه مثقال
ذرة من الإيمان ، وفي رواية مثقال ذرة من خير ، فأقول : يا رب ما بقي في النار إلا
من حبسه
الصفحه ٥٧٣ : إذا زنى نزع منه الإيمان كما ينزع السربال كان صادقا ولا تكذبه. ويقولون إن
من مات ولم يحج فقد أطاق الحج
الصفحه ١٢٢ : : ٥٣]
وأيضا : قوله صلىاللهعليهوسلم : «لا يبقى في النار من في قلبه ذرة من إيمان» فإن الكفار
لا ينفعهم
الصفحه ٢٢١ : ، وتركوا ما أوجب الله عليهم من الإيمان به في التوراة
والإنجيل ، كما قال تعالى : (الَّذِي يَجِدُونَهُ
الصفحه ٤٥٥ : فرّق بين ما أثبته ونفيته ، فذروا المراء وصرحوا
بمذاهب القدماء وانسلخوا من الإيمان أو قاتلوا مع أمة
الصفحه ٥٤٥ : به.
ثم قال :
لكن أخو التعطيل
ليس لدي
ه إلا النفي أين
النفي من إيمان
الصفحه ٦٠١ :
وبالإيمان ولا يقر
بشيء من شرائع الإيمان فمات أهو مؤمن؟ قال : نعم (١) قلت له : ولو لم يعلم شيئا
الصفحه ٢٢ : :
مبادئ مسلمة عند
العلماء :
١ ـ حدّد الشارع
العقائد ، وطلب من الناس الإيمان بها ، والإيمان هو الاعتقاد
الصفحه ٦١٥ : : أيما رجل لا
يبتلى في جسده أربعين يوما فليس فيه لله حاجة. وقال مقاتل بن سليمان من أصل
الإيمان الذي جا
الصفحه ٦٢٠ : المخلوقين.
خلق الله تعالى
الخلق سليما من الكفر والإيمان ، ثم خاطبهم وأمرهم ونهاهم ، فكفر من كفر بفعله
الصفحه ١٢٦ : التصديق متى اختل منه
شيء انخرم الإيمان ، والقول والعمل يزيد وينقص ، ولا ينخرم الإيمان مع التصديق
بجميع ما
الصفحه ٤٣٥ :
خلاقهم هو منتهى
الإيمان»
لم يقولوا كذلك ،
أما أولا فلأنه لا بد من الشهادتين ، وأما ثانيا فمنتهى
الصفحه ١٢٣ : الأشياء إليك ـ وهو الشرك ـ فاغفر لي ما بين ذلك.
مسألة
ويجب أن يعلم : أن
الإيمان على ضربين : إيمان
الصفحه ٢١١ : الكبائر من أمتي» في حق من يبقى على الإيمان حتى يخرج من دار الدنيا ، ويحمل
ما ذكروا ـ لو كان صحيحا ـ على من
الصفحه ٤٩ : الاشتراك في بعض الأسس يوجب
الاشتراك في الجميع.
ومنها قوله : «إنّ
الإيمان هو الاعتقاد الجازم المطابق