الصفحه ٥١٢ : اطلع على صحة حديث
أبي هريرة في سنن النسائي «إن الله عزوجل
يمهل حتى يمضي شطر الليل ثم يأمر مناديا يقول
الصفحه ٦٩ : كتبهم في
الأمور الغيبية : صحّ الحديث في ذلك عن المعصوم ، ولا استحالة في حمله على ظاهره.
لأنه من
الصفحه ١٩ :
أبي هريرة اقتصر فيه على الإخبار بنزول عيسى وإذا صحّ هذا الحديث فهو حديث آحاد.
وقد أجمع العلماء على أن
الصفحه ٣٥ : : (اعتمدوا على حديث مرويّ عن أبي هريرة ، اقتصر فيه على
الإخبار بنزول عيسى ، وإذا صحّ هذا الحديث فهو حديث آحاد
الصفحه ٥٨٥ : إلى الله إن شاء عفا وإن شاء عذّبه) في
غاية الصحة فلا يناهضهما حديث الحاكم وأما حديث «لا يزني الزاني
الصفحه ٤١٦ : تفسير مأثور أو في حديث صحّ أصله عند الجمهور ،
باعتبارهم ذلك أنجع في إفساد دلالة كتاب الله وسنة رسوله
الصفحه ٣٧٤ :
الجواب لأن قصدي بيان جهله وأنه لا حجة له في الحديث جريا على القواعد التي عليها
مدار الاستدلال صحة وبطلانا
الصفحه ٤٥٣ : ... الحديث ، ومن أين لهم أن أصابع الوضع المطلقة هي
أصابع التقليب المضافة إليه؟ اه على أن قول النبي
الصفحه ٧٩ : حيّ في السماء ، وسينزل إلى الأرض ، إلى آخر الحديث الذي
صحّ عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم في ذلك
الصفحه ٥٤٤ : صحّ عن أحمد
فيما جاوب به المتوكل وغيره كما هو مذكور في كتاب السنة وعيون التواريخ وغيرهما
أنه كان يقول
الصفحه ١٤٨ : شاء الله ، فتجد في كل حديث ما يدلك على صحة ما أقول ، وهو : إضافة
الصوت ، والحرف إلى قراءة القارئ لا
الصفحه ٢٠٢ : تعالى ،
ولو أن أحدنا أراد أن يستقصي جميع ما في القرآن من الأدلة على صحة مذهب أهل السنة
والجماعة وإبطال
الصفحه ٢١٠ : يا فرقة
الضلال.
فأما الأدلة على
صحة الشفاعة ، فقد ذكرناها من الكتاب والسنة ، لكن نجدد هاهنا طرفا
الصفحه ٥٠٩ :
التي تهجر زوجها ،
وحديث جابر في أهل الجنة إذا بنور (١) ساطع فإذا هو الرّحمن.
وحديث فضل (٢) يوم
الصفحه ٢٤٩ : اللّه تعالى متكئا فقعد له».
هذا حديث مقطوع بعيد
عن الصحة، ولو كان له وجه كان المعنى: فأقبل اللّه تعالى