الصفحه ١٠٥ :
، وقصيرة ، وقبيحة ، وحسنة ، على حسب إرادته ومشيئته.
ويدل على صحة ما
ذكرناه : أن الموجودات لا يجوز أن تكون
الصفحه ١٠٦ : . والدليل على صحة ذلك : أنه لو لم يكن قديما
كما ذكرنا لكان محدثا ، ولو كان محدثا لاحتاج إلى محدث أحدثه ؛ لأن
الصفحه ١٥٦ :
والدليل على ذلك :
أنه قد صحّ وثبت أن من شرط الصفة قيامها بالموصوف ، والدليل على صحة ذلك أولا : أن
الصفحه ١٦٠ : ] جميع
ما تقدم : أن القراءة تارة توصف بالصحة والحسن ، وتارة بالفساد والقبح. فيقال :
قراءة فلان حسنة صحيحة
الصفحه ١٧٠ : عاقل. وإن قالوا : على فعل فعله ، صحّ أن الذي فعل القراءة ، أو
السماع إلى القراءة ، والمقروء المتلو الذي
الصفحه ٢٠١ : ، من أعلى العلى إلى ما تحت الثرى إلا بإرادة الله
تعالى ، وقضائه ومشيئته.
ويدل على صحة ما
قلناه الكتاب
الصفحه ٢١٨ : صلىاللهعليهوسلم ، فلما سألها دل على الجواز ، وبطل ما قال أهل العناد.
وبالله التوفيق.
ويدل على صحة جواز
الرؤية
الصفحه ٥٤٢ : وإنما مذهب
السلف عدم الخوض في الصفات مع التنزيه العام وهم من أبعد الناس عن حمل ما في كتاب
الله وما صحّ
الصفحه ٩ : أدرّس فيه إلا وأنا قويّ ألقي دروسي على الوجه
الذي أحبّ ، وإنّ شيخوختي وضعف صحتي وصحّة زوجي ، وهي الوحيدة
الصفحه ٦٤ : » بفتحتين قراءة عدة من الصحابة والتابعين كما في «البحر» وغيره ، لكن
تغاضى عنها الشيخ مع صحة سندها ، حيث لم
الصفحه ٨٢ : صلىاللهعليهوسلم ورضي عنهم ، بالرواية عن كل واحد منهم فيها ، بل تكفي في
الإجماع على حكم صحّة الرواية فيه عن جمع من
الصفحه ٨٣ : المشهور منه ضلال وابتداع ، وجاحد ما دون ذلك كجاحد بعض ما صحّ من أخبار
الآحاد على حدّ سواء.
أما قول محمد
الصفحه ٩٢ : ،
والعجز ، والصحة ، والسقم. والعلم بأن الضدين لا يجتمعان ، وأن الأجسام لا تخلو من
الاجتماع والافتراق ، وكل
الصفحه ٩٥ :
٨ ـ وأن يعلم أن
للعالم محدثا أحداثه. والدليل على ذلك وجود الحوادث متقدمة ومتأخرة مع صحة تأخر
الصفحه ١٠٢ :
، وغنى ، وفقر ، ولذة ، وألم ، وصحة ، وسقم ، وهداية ، وضلال : (لا يُسْئَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ