الصفحه ٥٧ : يكسب في معمعة الحجاج شيئا غير الموت الأدبي ، وأنه
يتمكن ـ ولو إلى حين ـ من تغطية الحق وترويج الباطل بين
الصفحه ٤٤٩ : البدعة الشنيعة.
ونسبة القول بتلك البدعة إلى ابن
الكيزاني في مرآة الزمان لسبط ابن الجوزي لا تبرئ ابن
الصفحه ٤٦٥ : وأنت تراهما يطعنان فيه طعنا مرا في المسائل الاعتقادية ، وهو
أقرب إلى الحق منهما في غالب تلك المسائل ولا
الصفحه ٥٨١ : لسلطان فينزع عن عمله فيعذب بأنواع من
العذاب ثم إذا ترك رجع إلى عمله إن قدر عليه ، والمرأة تلقى ما تلقى في
الصفحه ٤٦ : »!!
وقال اللورد أيضا
: «وفي سنة ١٨٩٩ رقّي إلى منصب الإفتاء الخطير الشأن ، فأصبحت مشورته ومعاونته في
هذا
الصفحه ١٥٣ : (١) لكن حجبه عن النظر إليه ، وتارة يسمع كلامه من شاء بواسطة
مع عدم النظر والرؤية أيضا من ملك أو رسول أو
الصفحه ٤١٨ : الشرق ، فاغترّ بما فهمه من تلك الكتب من الوساوس والهواجس ، حتى
طمحت نفسه إلى أن تكون قدوة في المعتقد
الصفحه ٤٢٥ : النظر في علم الكلام جملة ، لكن حدثت بدع
أوجبت للعلماء النظر فيه لمقاومة المبتدعين ودفع شبههم حذرا من أن
الصفحه ٤٢٨ :
الحاجة إلى الرد
على المبتدعة فيه فهو نهي تحريم فيما لا تدعو الحاجة إليه فكيف فيما هو باطل
الصفحه ٤٧٦ : يا بن تيمية إلا كالعصفور حيث أردت
أن أقبضه من مكان يفر إلى مكان آخر اه. وما ابن تيمية في نظر مثل
الصفحه ٥٠ :
عقيدة عند كثير من العلماء ، والذين ذهبوا إلى أنها تفيد اليقين ، وتثبت العقيدة ،
شرطوا في الدليل النقليّ
الصفحه ٥١٣ : أعراب الرواة وأعاجمهم والرواية بالمعنى من غير فقهاء الرواة
في حاجة إلى التنقيب والنظر وحيث كان غالب
الصفحه ٣٠ :
منكرين للساعة فهم بحاجة إلى دليل عليها ، لا مع قوم مؤمنين بها حتى تذكر لهم
علاماتها.
وثالثا
: أن أقرب
الصفحه ٤٩٧ : أئمة تدعو إلى النيران ما في الذين
حكيت عنهم آنفا من حنبلي واحد بضمان ، بل كلهم والله شيعة أحمد ، فأصوله
الصفحه ٨٤ : دلّلنا على أنّ الأخبار في النزول متواترة ، وثبوت
تواترها ليس في حاجة إلى اعتراف صاحب المقال بتواترها