الصفحه ٤٦٨ : إلى القدرة وللقولين حظ من النظر وأما إن كان المراد
بالفعل الفعل الحاصل بالمصدر أعني الأثر المترتب على
الصفحه ٥٠٣ : فضلا عن إمام يعتقد تابعوه
أنه وحيد الأمة فضلا وعلما.
(٢) ألفت نظر القارئ
الكريم إلى أن الاستواء لم
الصفحه ٧ : .
٥ ـ وإنّ نظرة
عبارة لحياة ذلك العالم الجليل ، ترينا أنه كان العالم المخلص المجاهد الصابر على
البأسا
الصفحه ٣٧٦ : .
وقال ـ أعني
النووي ـ في شرح مسلم في باب سفر المرأة : واختلف في شد الرحال وأعمال المطي إلى
غيرها لا
الصفحه ٤٣٠ : ومعطل» إلى أن قال : «من كلام المثبت أن كهيعص
وحمعسق وق ون كلام الله حقيقة وأن الله تكلم بالقرآن العربي
الصفحه ٥٠٨ :
والمعراج (١) وقريظة (٢) ، وصعود الروح (٣) عند الموت ، وسخط الله (٤) على المرأة
الصفحه ١٠٣ : مصنوعاته
تدل على أنه إله ورب قادر ، لا إله سواه. إذا نظر فيها وتأمل ولم يحدد له الذات
فلا يكفيها ؛ لأنه لما
الصفحه ٢٣ : بالكتاب
والسنّة والإجماع».
ولنا في ذلك نظرات
ثلاث : نظرة فيما ذكروا من آيات ، ونظرة فيما ساقوا من أحاديث
الصفحه ١٤٧ :
والمد ، واللين
الذي هو صفة القارئ ومد صوته ولينه راجع إلى الكلام القديم الأزلي فقد جهل الله
تعالى
الصفحه ٤١٧ : إلى شيء من التشبيه والقرمطة لظهور سقوطهما لكل
ناظر. قال القاضي أبو بكر بن العربي في القواصم والعواصم
الصفحه ٣٧٨ :
واللفظ الثاني : «تشد
الرحال إلى ثلاثة مساجد» من غير لفظ الحصر.
اللفظ الثالث : «إنما
يسافر إلى
الصفحه ٤٥٥ : فرّق بين ما أثبته ونفيته ، فذروا المراء وصرحوا
بمذاهب القدماء وانسلخوا من الإيمان أو قاتلوا مع أمة
الصفحه ٥٧٩ :
قال
المتعلم : ألست تدري أنه لعل
الله يغفر للقاتل ويعذب صاحب النظرة أو ليسا عندك بمنزلة واحدة في
الصفحه ٥٦ : عند
كثير من العلماء ، والذين قالوا بإفادته اليقين شرطوا شروطا إلى آخر ما ذكره في
النوعين على رأي
الصفحه ٧٤ : ، وهما ممن أقرّ لهم كاتب المقال بالإمامة والقدوة ، بل
هما من أئمة هذا الشّاذّ.
وليس إلى مثل
الكاتب