الصفحه ٢٤٩ : أحمد: ثم لو صحّ طريقه احتمل أن يكون رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم حدّث
به عن بعض أهل الكتاب على طريق
الصفحه ٣٢٧ : السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ) [البقرة : ٢٥٥] ما
صورته : (وقد قرأت في كتاب لأحمد بن تيمية هذا الذي عاصرناه وهو بخطه
الصفحه ٣٨٣ : صلىاللهعليهوسلم بعد أن يحج ويعتمر ، اه وكيف يزور من غير سفر سواء كان
راكبا أو ماشيا.
وقال المحاملي في
كتابه
الصفحه ٤٩٦ : الخمسة ما قاله الحافظ الرامهرمزي في حرب السيرجاني هذا. وخشيش بن أصرم
صاحب كتاب الاستقامة يعرف أهل
الصفحه ٥١٩ : مدوّنة
في كتاب لأحد نقاد هذا العلم المتفرغين للتمحيص فيه خاصة إذ لا عصمة لغير الأنبياء
عليهمالسلام
، فمن
الصفحه ٦١٥ : الكتاب
في الأصول التي اطلعنا عليها ، وشذّت النسخة السعيدية بالهند على ما نقله مولانا
العلامة المحقق أبو
الصفحه ٩٥ : علمنا بتعلق الفعل بالفاعل في كونه فعلا كتعلق الفاعل في كونه فاعلا بالفعل
، فإن تعلق الكتابة ، والصناعة
الصفحه ١٤٢ :
ويجب أن يعلم أن
القراءة غير المقروء. والتلاوة غير المتلو (١) والكتابة غير المكتوب ، وهذا إنما خالف فيه
الصفحه ١٥١ :
الكتابة صفة
الكاتب ، والمكتوب بها كلام الله تعالى ، وأيضا فإن الكتابة يلحقها المحو يتصور
عليها
الصفحه ٢٥٠ :
__________________
(١) يقول جار اللّه
الزمخشري في كتابه (الفائق في غريب الحديث): وضع القدم على الشيء مثل للردع والقمع،
فكأنه
الصفحه ٢٩٥ : على وجه الإنكار وليس معنى الأصابع معنى الجارحة لعدم ثبوته بل يطلق الاسم
في ذلك على ما جاء به الكتاب من
الصفحه ٣٢٥ : كتاب إلى دمشق بما يعتمده نائب السلطنة في أمره ،
وفي يوم الجمعة عاشر شهر شعبان حضر كتاب السلطان إلى نائب
الصفحه ٣٧٤ : غير هذين الإمامين منهم القاضي عياض وصاحب توثيق
عرى الإيمان وهو أبو الفرج ابن الجوزي في كتابه (مثير
الصفحه ٣٩٠ :
فانظر أرشدك الله
تعالى هذا الاتفاق من هذا الإمام والحرص على تحقيق ما وضعه في كتابه لم يقنع بوضع
الصفحه ٤٢٦ : الفرق وتعليقات على مواضع من الكتاب كنت كتبتها
ففيها وفي الكتاب كثير مما يتعلق بالحشوية ، ولابن عساكر