الصفحه ٥٣٧ : تقريره فقل العقل
مقدم على النقل ، والثالث : منكر الخالق الصانع لا يوحشنك غربة بين الورى قل لي
متى سلم
الصفحه ٥٤٥ : يستقيم يا
هذا.
قال : «وثالث هذه
الأقسام خير الخلق فمعطل الأوصاف ذو شرك كذا ذو الشرك فهو معطل الرّحمن
الصفحه ٥٧٧ : الثالثة أنهم كانوا لا يجزعون عند المصيبة ، والرابعة أنهم كانوا يعاينون
ما ينزل بغيرهم من العقوبة على
الصفحه ٥٨٢ : كما أن النصارى من كفرهم بالواحد الذي ليس له ولد زعموا أن
الله تعالى ثالث ثلاثة. وكذلك اليهود من كفرهم
الصفحه ٥٨٧ : : (لا تُبْطِلُوا
صَدَقاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالْأَذى) [البقرة : ٢٦٤]
والثالثة ما
الصفحه ٥٩١ : فحلف على ذلك وخاصم الناس أنها لؤلؤة. وقال الثالث : اللؤلؤة اليتيمة هي التي
عندي ، وأخرج قطعة من مدر
الصفحه ٢٦ :
الثاني
: أن الضمير في (بِهِ) لعيسى ، وفي (مَوْتِهِ) للكتابي. والمعنى أنه ما من أحد من أهل الكتاب
الصفحه ٣٨٤ : أبلغ في تكذيب هذا الفاجر لأنها من كلام أئمة الحنابلة.
قال ابن الخطاب
محفوظ الكلواذي الحنبلي في كتابه
الصفحه ٣٨٩ :
ومن لم يزرني فقد جفاني» رواه الحسين بن يحيى بن جعفر في كتاب أخبار المدينة.
ورواه الحافظ أبو
عبد الله
الصفحه ١٣ : مقدمة «طبقات ابن سعد» من الطبعة المصرية سنة ١٣٥٨.
٣ ـ الشيخ عبد
الله الغماري في كتابه «سبيل التوفيق من
الصفحه ٦٢ : تعويل في تفسير كتاب الله على تخاطب اليوم
بل على التخاطب في عهد التنزيل كما لا يخفى.
والرسالة مثلا
الصفحه ١٦٠ :
المحفوظ ، والمسموع ، والمكتوب ، فإن الكتابة توجد بعد أن لم تكن ، والحفظ يوجد
بعد أن لم يكن ، والسمع يوجد
الصفحه ١٢ : وتقاريظ الإمام الكوثري ويحوي هذا الكتاب ما يقرب من ٦٠ مقدمة للشيخ على
مختلف الكتب.
٢٢ ـ البحوث
السّنيّة
الصفحه ٢٧ : :
«ورجح جماعة هذا
المذهب ـ يريد الثاني ـ بقراءة أبي بن كعب : «إلا ليؤمننّ به قبل موتهم» أي أهل
الكتاب
الصفحه ٦٣ : : ١٤] ، على
الكتابي ، إنما نشأ من رواية شهر بن حوشب عنده ظنا منه أنها صحيحة ، لأنه لا تعويل
على الرأي