الصفحه ٣٢٢ : .
ولنرجع إلى ما
ذكره ابن شاكر في تاريخه ذكره في الجزء العشرين قال : وفي سنة خمس وسبعمائة في
ثامن رجب عقد
الصفحه ٣٥٨ : معجمه الكبير في ترجمة عثمان بن حنيف
رضي الله عنه ذكره في أول الجزء الخمسين من مسنده أن رجلا كان يختلف
الصفحه ٤٤٠ : عند أشياع الشيخ الأكبر ، وأما كونه كلّا والكون جزءا له على ما ذكره
الناظم فعلى خلاف ما اشتهر عنهم أن
الصفحه ٤٤٩ : يقبل الجزية منهم أذلاء لا
كاليهود والنصارى بل كفرهم أشنع وأبشع من مقالة النصارى واليهود ، أما اليهود
الصفحه ٤٥٢ : ، الناظم في جزء (إثبات المماسة) بما شاء من صنوف الهذيان ،
وكل ذلك من بلايا ابن تيمية حيث لفق الروايات في
الصفحه ٤٥٤ : الحسن المقدسي جزء في تبيين وجوه الضعف في
أحاديث الصوت فليراجع ثمت.
الكلام على الساق
والنزول والمجي
الصفحه ٤٦٢ : . وللحافظ أبي الحسن
المقدسي جزء في تبيين وجوه الضعف في الحديث المذكور ، وأما إن كان يريد حديث أبي
سعيد
الصفحه ٤٧٠ : (٣) لا يفنى أزلا
__________________
(١) ولعل المصنف لم
ير جزء (حوادث لا أول لها) لابن تيمية إذ قوله
الصفحه ٥١٠ : الذوق ومن ظن أنه يوجد في مسند
الفردوس ما يصح في ذلك لم يعرف الديلمي ولا مسنده وأرسل الكلام جزافا. جزى
الصفحه ٥٢٣ : في الصفة على معنى ، يجامع الجزء على خلاف
المعروف بين أهل العلم وإلا لما بقي وجه لتشددهما ضد أهل الحق
الصفحه ٥٣٣ :
الكلام في حياة الأنبياء جزء البيهقي المطبوع ، نعم انقطعت حاجتهم إلى الأكل
والشرب من مآكل هذه الدار
الصفحه ٥٣٦ : بإثبات الجزء في دلالتها كما قال المصنف على
أن ابن حزم قطع على الحشوية سيل التقول بالمرة بأن قال إن الأسما
الصفحه ٥٤١ : على نفسه بالكفر ، انظر كلامه فيمن لا يرى قيام
الحوادث بالله والفوقية المكانية له تعالى. وجعل العمل جز
الصفحه ٢٣٣ : الجمع
بين الكاف والمثل فقد قيل ذلك لتأكيد النفي تنبيها على أنه لا يصح استعمال المثل ولا
الكاف فنفى بليس
الصفحه ٤٠٧ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
ترجمة السبكي
هو : علي بن عبد
الكافي بن علي بن تمام السبكي الأنصاري