الصفحه ٣٨٢ : فقط ، ذكر هذا غير واحد منهم القاضي عياض في أشهر كتبه وهو
(الشفاء) وذكره الإمام هبة الله في كتابه
الصفحه ٤٢٣ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
مقدمة الكتاب للمؤلف
قال الإمام الحجة
أبو الحسن علي بن عبد الكافي
الصفحه ٧٨ :
الإجماع وثبوت
العقيدة
وبهذا العنوان
كلمة أيضا في العدد (٥١٩) ، تناول فيها الكاتب ثالث حجج الشرع
الصفحه ١٩٠ : صلىاللهعليهوسلم ، ويشفع أيضا من أذن له في الشفاعة في العصاة ؛ من ملك ،
ونبي ، ومؤمن.
الثالثة : مسألة
الرؤية
الصفحه ٢٥ : الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ
وَالتَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ (٤٨) وَرَسُولاً إِلى بَنِي إِسْرائِيلَ أَنِّي قَدْ
الصفحه ٤٢٥ : الثالثة ساعدهم بعض الخلفاء ثم انخذلوا وكفى الله
شرهم.
وهاتان الطائفتان
الأشعرية والمعتزلة هما
الصفحه ٤٢٨ : ء الخلاف فيه نظر.
وأما الثالث فنحن
نعلم بالقطع أن هؤلاء الطوائف الثلاثة الشافعية والمالكية والحنفية
الصفحه ٢٠١ : ، من أعلى العلى إلى ما تحت الثرى إلا بإرادة الله
تعالى ، وقضائه ومشيئته.
ويدل على صحة ما
قلناه الكتاب
الصفحه ٢٥١ : مرة حتى يبلغ جلد الكافر ويضاف إلى الذات القديمة! تعالى اللّه علوا كبيرا.
* * *
الحديث الثالث عشر
الصفحه ٤٨٤ : في
الرؤية بدون مقابلة
قال : «وثالث
عشرها إخباره أنا نراه في الجنة وهل نراه إلا من فوقنا (٢) ودعوى
الصفحه ٥٨٦ : الكتاب أو السنة المتواترة فيعلم أنه لا أصل له أو منسوخ
والثالث ... (ز).
الصفحه ١٣٩ : جعل تلاوة الكتابين
المذكورين وإفهام أحكامهما باللسان العبراني والسرياني ، وجعل تلاوة هذا الكتاب
وإفهام
الصفحه ٢٦٢ :
والمرتبة الثالثة:
القول فيها بمقتضى الحس، وقد عمّ جهلة الناقلين إذ ليس لهم حظ من علوم
الصفحه ٤٢٤ :
وهم الحشوية (١) والثالثة ما غلب عليها أحدهما بل بقي الأمران مرعيين عندها
على حد سواء وهم الأشعرية
الصفحه ٤٨١ : والرد عليه
قال : «وثالثها
صريح الفوق (١) مصحوبا بمن وبدونها أحدهما قابل للتأويل والأصل الحقيقة