الصفحه ٤٨٣ : : «وعاشرها
الملائكة الذين هم عند الرّحمن وكتّاب رحمته عنده فوق العرش وسائر الأشياء ليست
كذلك».
من هم
الصفحه ٤٨٩ : كتاب أصول الدين
لعبد القاهر البغدادي.
(٢) ولعن كل من اتبع
المتشابه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وأنت
الصفحه ٤٩٠ : تعالى ما لم يثبت له الكتاب ولا السنة
من الجهة ونحوها ، وأما ابن رشد الحفيد ففيلسوف ظنّين يسعى في إثارة
الصفحه ٤٩٧ : مالك رحمهالله بخلاف ما قاله ولكنه اغترّ هنا بما رواه الحسن بن إسماعيل
الضراب (١) في كتابه الذي صنفه في
الصفحه ٥٠١ :
كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ) [الشّورى : ١١]
نحمده على أن ألهمنا العمل بالسنة والكتاب ورفع
الصفحه ٥٠٣ :
، ومن أحاط علما بما نقلناه في هذا الكتاب وغيره من نصوص عباراته وتأكد من الأصول
صدق النقل واستمر على
الصفحه ٥١٢ : السلف وليس أحد من أهل العلم يمنع من إجراء المتشابه في
الكتاب والسنة المشهورة على اللسان بدون خوض في
الصفحه ٥١٣ : : ٤] إلى غير ذلك مما لا يحصى في الكتاب والسنة المشهورة مما ينافي الجلوس
على العرش وأهل السنة يرونها أدلة
الصفحه ٥١٥ : العشاري وأبو العز بن كادش وسيأتي حالهما في أواخر الكتاب وعبد
الغني نفسه ليس ممن يقبل قوله في الصفات ، راجع
الصفحه ٥١٦ : وبدعه في الباقي
في كتاب التهافت فقدم العالم وإنكار الحشر الجسماني ومسألة العلم بالجزئيات هي
المكفرات
الصفحه ٥١٨ : والقدر ونحو ذلك من المعاني
التي ابتدع نفيها الجهمية وأتباعهم ، ولا يوجد نفيها في كتاب ولا سنة اه». وهذا
الصفحه ٥٢١ : والشيخ نعمان المذكور ناقض نفسه حيث يناقض كلامه
في الكتاب المذكور ما سطره هو في (غالية المواعظ) لكن قاتل
الصفحه ٥٢٢ : سبحانه في كتابه من الصفات العليا أو
فرق ما جمعه فقد خان الله حيث جعل صفات الله سبحانه عرضة لتقولات
الصفحه ٥٢٧ : الكتاب المنزل والصحاح المشاهير من
الحديث.
(٣) صرف اللفظ عن
الاحتمال المرجوح إلى الراجح مما لا معنى له
الصفحه ٥٥٠ : بدار الكتب المصرية وسنأتي إن شاء الله تعالى في آخر الكتاب
بصورة رسالة الذهبي التي بعث بها إلى ابن تيمية