الصفحه ٤١٦ : تفسير مأثور أو في حديث صحّ أصله عند الجمهور ،
باعتبارهم ذلك أنجع في إفساد دلالة كتاب الله وسنة رسوله
الصفحه ٤٢٠ : أصحابه وأضداده والمتحايدين في حقه في هذا الكتاب ، وأرجو أن الحق لا
يتعدى ما دللت عليه في حقه فيما كتبناه
الصفحه ٤٢٧ :
(١) ومنع من الكتابة في الحبس وأن يدخل إليه أحد بدواة ومات في الحبس. ثم حدث من
أصحابه من يشيع عقائده ويعلم
الصفحه ٤٢٩ : بمكة مثله في التشبيه مع
أنهما ينتحلان مذهب الشافعي. ومن هذا الطراز الآجري صاحب كتاب الشريعة قبلهما
الصفحه ٤٣٠ : اه.
(٢) لعله يريد وجود
الكلام النفسي ووجود الكلام اللفظي فنفي وجود الثاني في الأرض نفي لوجود كتاب
الصفحه ٤٣١ : إلى إضلالهم بطريقة روائية خيالية فمن مشى على
الاستسلام له فيما يراه من مناظراته الخيالية في هذا الكتاب
الصفحه ٤٣٤ : مما يجب الاحتراز منه
لعدم ورود إطلاق مثل ذلك في الكتاب والسنة ولما في ذلك من الاستكمال بالغير. وأما
الصفحه ٤٣٧ : الأستاذ أبو
منصور عبد القاهر البغدادي في كتاب (الأسماء والصفات) : إن الأشعري وأكثر
المتكلمين قالوا بتكفير
الصفحه ٤٤٧ : قديم
بقدمه ، ليس بحروف ولا أصوات ومن زعم أن الوصف القديم هو عين أصوت القارئين وكتابة
الكاتبين فقد ألحد
الصفحه ٤٥٨ : لا يطلق عليه تعالى ما لم يرد إطلاقه عليه في الكتاب والسنة
المشهورة مع الاقتصار على الوارد فعلا كان أو
الصفحه ٤٥٩ : في
كلمة هذا الإمام الكبير رضي الله عنه.
(٣) دليل اتصاف الله
سبحانه بصفات الكمال من الكتاب والسنة
الصفحه ٤٦١ : ، كما
ذكر في كتاب السنة وغيره ، فلا يكون للفظ الخارجي دخل أصلا في القدم على مذهب
إمامه نفسه ، نعم يوجد
الصفحه ٤٧٧ :
قول أبي حيان في ابن
تيمية
المصنف المذكور هو
كتاب العرش لابن تيمية (١) وهو من أقبح كتبه ، ولما
الصفحه ٤٧٩ : ء الله الحسنى لا في الكتاب
ولا في السنة حتى يصح إطلاقه على الذات العلية على أن يكون صفة أو علما. وقد
الصفحه ٤٨٠ : وإيمان وسننقل نصوصا
من الكتابين المذكورين في مواضع تحذيرا للمغترين.
(٢) العلو ومشتقاته
من صفات التنزيه