الصفحه ٣٦٣ : ذلك في كتاب (تنبيه السالك) في
فصل الكرامات ، فمن أراد أن يقف على الغرائب والعجائب فلينظر فيه وفيما وهب
الصفحه ٣٦٦ : ، والله أعلم.
وذكر ابن أبي
الدنيا في كتابه (مجاني الدعوة) بسنده (أن (١) مؤذن عك) قال
الصفحه ٣٦٧ : بعضهم :
بلغنا أن أبا الليث يقرأ القرآن في المصحف من غير تعلم سبق منه للكتابة وكنت أنكر
ذلك ، قال : فدخلت
الصفحه ٣٧٣ : ألفاظه بحروفها.
وكذا ذكره الإمام
العلامة هبة الله في كتاب توثيق عرى الإيمان فهذا نقل الإجماع على خلاف
الصفحه ٣٧٦ : ما
ذكره النووي ما يؤكد ما قلته : قال ابن قدامة الحنبلي في كتابه المغني (فصل : فإن
سافر لزيارة القبور
الصفحه ٣٧٩ : ء
في شد الرحال بالنسبة إلى المساجد ، وكذا ذكر القاضي عياض في كتابه الإكمال ولم
يتعرض لزيارة الموتى أصلا
الصفحه ٣٨١ : والحافظ عبد الغني المقدسي
في كتابه (الإكمال في ترجمة بلال) وقال فيه : ولم يؤذن لأحد بعد النبي
الصفحه ٣٩٢ : ابكوا على هذا الأمر إذا وليه غير أهله (١) ذكر ذلك أبو الحسين في كتابه أخبار المدينة.
وروي عن ابن عمر
الصفحه ٣٩٣ :
محمد بن عبد الله السامري في كتاب المستوعب في باب زيارة قبر النبي صلىاللهعليهوسلم : وإذا قدم مدينة
الصفحه ٣٩٦ : وأعلى قدره وعظّمه وملأ كتابه
بذلك لا يمكن تصور ذلك ، وكيف يتصور وهو لا ترد له دعوة ولو في حق غيره فكيف
الصفحه ٣٩٧ : الحج في كتاب (تنبيه السالك على مظان المهالك).
يا من أمد أبا
هر بمزودة
فأوقرت منه
الصفحه ٤٠٠ : كان
من حسن شكرت الله عليه وما كان من سيئ دعوت الله أن يغفره» رواه الإمام العلامة
هبة الله في كتابه
الصفحه ٤٠٢ : بهذا
الرجل المسكين ووراءه ساروا وكان بودنا أن يرى إخواننا الموجودون هذا الكتاب
ليعرفوا منه قيمة هذا
الصفحه ٤١١ : الدين الحصني في كتابه «دفع
شبه من شبه وتمرد ونسب ذلك إلى الإمام أحمد» يقول : أخبرنا أبو الحسن على
الصفحه ٤١٥ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
التقديم للكتاب
الحمد لله القدوس
المتعال ، المنزّه عن النظير والمثال