الصفحه ٢٨٢ : ابن طولون في ظهر الأصل المذكور.
وترجمة المصنف مبسوطة في كتاب الضوء اللامع في القرن التاسع للحافظ محمد
الصفحه ٢٨٨ : تَرْكَبُونَ (١٢) لِتَسْتَوُوا عَلى ظُهُورِهِ) [الزّخرف : ١٢ ،
١٣] وهو نزّه نفسه سبحانه عن ذلك في كتابه العزيز
الصفحه ٢٩٠ : » يوهم مكانا وإنما المعنى في داره التي دورها لأوليائه. وقد
قال القاضي أبو يعلى في كتابه (المعتمد) أن الله
الصفحه ٢٩٣ : : (وَأَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ) [المائدة : ٤٨]
وقال تعالى : (قَدْ أَنْزَلَ اللهُ
إِلَيْكُمْ ذِكْراً) [الطّلاق
الصفحه ٢٩٧ : مذهبه لتشييده بالكتاب والسنة انتموا إلى مذهبه ليدخلوا عليه
النقص والخلل وصرف الناس عنه حسدا من أنفسهم
الصفحه ٢٩٨ : وأن لا يهملوا البيان لقوله تعالى : (وَإِذْ أَخَذَ اللهُ مِيثاقَ الَّذِينَ
أُوتُوا الْكِتابَ
الصفحه ٣٠٠ : تقدم أو
يجيء في هذا الكتاب من الألفاظ التي تخالف اللغة ، لأن الإمام الحصني أجل من أن
يخفى عليه مثل ذلك
الصفحه ٣٠٦ : تأخذه في الله لومة لائم وقد ذكرت نبذة يسيرة من سيرته
في كتاب (قمع النفوس).
ولما كان أواخر
القرن الأول
الصفحه ٣٢٣ : القضاة نجم الدين بن صصري وبابن تيمية وفي الكتاب (تعرفونا
ما وقع في سنة ثمان وتسعين في عقيدة ابن تيمية
الصفحه ٣٣٨ : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم وصحّ عنه وقد سفّه الله تعالى في ذكره في كتابه العزيز كما
سفّهه في
الصفحه ٣٤٢ : وفي هذا الكتاب رمز إلى أنه من القائلين بتناسخ الأرواح (٢) وبعض أتباعه الذين هم رسل في التبعية يقع منه
الصفحه ٣٤٤ : .
قال أبو محمد حزم
في كتابه الملل والنحل : (حدثت فرقة مبتدعة تزعم أن محمد بن عبد الله بن عبد
المطلب بن
الصفحه ٣٥٠ : ولهذا وغيره لم يزل أهل الإيمان يتوسلون به في حياته وبعد وفاته من غير
نكير ، وكان أهل الكتاب لهم علم من
الصفحه ٣٥٣ : الشفاء المشهور بالحسن والإتقان في سائر البلدان ،
ومنهم الإمامة العلامة هبة الله في كتابه (توثيق عرى
الصفحه ٣٥٤ : الجوزي في كتابه (مثير
الغرام الساكن) وذكرها غيرهما بالأسانيد.
وممن ذكرها الإمام
العلامة المتفق على علمه