الصفحه ٢١١ : بعضهم بعضا
بعد ذلك ، حتى لا نسقط شيئا من كتاب الله ولا ينقض بعضه ببعض فكذلك يحمل قوله : «شفاعتي
لأهل
الصفحه ٢١٤ : للمؤمنين في الآخرة من طريق الشرع ، وبها
نختم الكتاب إن شاء الله تعالى بعونه وتوفيقه ، وإنما ختمنا بها لأنها
الصفحه ٢٢٠ : الحواس الخمس يرونه بها. وقال هذا القائل
: الله أخبر في كتابه العزيز : أنه من أهل
الصفحه ٢٢٧ : والبراهين
بحمد الله الملك المنّان. وحسبي الله ونعم الوكيل.
تمّ الكتاب بعون
الله
الصفحه ٢٣٤ : وحقيقته استعارة من ساق الشجر.
(٢) قال البيهقي في
كتابه (الأسماء والصفات) عند الاستشهاد بهذا الكلام من
الصفحه ٢٣٧ : قدر غاية وفصلا بين الخالق والمخلوق فقد حدده وأقرّ بأنه جسم، وهو
يقول في كتابه: إنه ليس بجوهر لأن
الصفحه ٢٤٤ : يحتاج إلى تعبير لأنه كلام من لم يمعن النظر في هذا المحل،
فقد تقدم في كتاب التعبير أن بعض رؤى الأنبيا
الصفحه ٢٤٦ : : ٢١٠] أي بظلل من الغمام على ما نقله الفخر الرازي
في كتابه (أساس التقديس) (ز).
الصفحه ٢٤٨ : : (فَطَمَسْنٰا
أَعْيُنَهُمْ) [القمر: ٣٧] وقد روى محمد بن سعد في كتاب الطبقات أن اللّه
تعالى بعث إبليس فأخذ من
الصفحه ٢٥٢ :
الخلال في كتاب السنة. وقال المروزي: قلت لأبي عبد اللّه: ما تقول في هذا الحديث؟
قال: «يشفع» ثم يقول: على
الصفحه ٢٦٠ : عرج الرب إلى السماء ثم قضى خلق الأرض» وهذا لو صحّ عن كعب احتمل أن يكون
حاكيا عن أهل الكتاب وكان يحكى
الصفحه ٢٦٨ : : «لما قضى اللّه تعالى الخلق كتب في كتابه فهو عنده(١) فوق العرش إن رحمتي
غلبت غضبي» وفي لفظ «سبقت
الصفحه ٢٧٥ : اجتماع الناس
لي شاهد عدل
تمّ كتاب دفع شبه التشبيه للإمام ابن الجوزي
جاء في آخر (مجلس في
نفي
الصفحه ٢٨٠ : الجليل
الإمام أحمد وهو هذا الكتاب الذي يجل عن نظير في موضوعه كيف لا وقد أتي على بناء
مخالفه من أساسه. مات
الصفحه ٢٨١ : الكتاب
قال العلامة التقي
محب السنة والذاب عنها بكل ما استطاع في هذا العصر الشيخ محمد زاهر الكوثري : في