الصفحه ٣٥ : الأحبار ، وهما من أهل الكتاب ...).
٤ ـ أنّ علماء
المسلمين القائلين بالرفع الذاتي لسيدنا عيسى عليهالسلام
الصفحه ٣٩ : وتغيير ، باسم الإصلاح أو
التجديد بين حين وآخر ، فلا يكون وسيلة خير أصلا.
وكتاب الله محفوظ
كما أنزل
الصفحه ٤٤ : لتقرير يكتبه بطل الخروج على كل متوارث ، عن كتاب «النّقض» المكتظّ
بوثنيات مشروحة في العددين (٤٤ و ٤٥
الصفحه ٤٥ : ينفلتوا من يده ، حيث يبني ردوده على الحقائق الملموسة ـ وفي
كتابه الخبر اليقين ـ.
والضغينة التي
يتخيلها
الصفحه ٥٢ : علم
التوحيد والصفات هو التمسك بالكتاب والسنة ومجانبة الهوى والبدعة ، ولزوم طريق
السنة والجماعة في
الصفحه ٥٤ : بتوفيق الله وتسديده على كاتب المقال ، من كتاب الله وسنّة رسوله
المتواترة وإجماع أهل الحق.
وسبق أن أشرنا
الصفحه ٥٩ : الأخبار في ذلك
، لا يسعه أن يتشكّك لحظة في هذا الأمر ولو لم يستحضر وجوه دلالة الكتاب على الرفع
والنزول
الصفحه ٧٢ : التشكيك في السنة ودلالتها ، كما
فعل مثل ذلك في دلالة الكتاب الكريم ، فنوصيه أن يقلع عن هذا ، ويحذر من
الصفحه ٧٤ :
وكتاب «التوضيح في
تواتر ما جاء في المنتظر والدّجّال والمسيح» للشوكاني ، مطبوع في الهند ، وقد نقل
الصفحه ٩٩ : :
__________________
(١) وتثنية العين لم
ترد في الكتاب ، وحديث الدجال ليس فيه إلا نفي النقص من الله سبحانه لا إثبات
العينين له مع
الصفحه ١١٢ : لأفعاله فذلك صحيح من طريق المعنى غير أنه أخطأ وخالف الأمة
في وصف القديم بالشهوة ؛ إذ لم يرد بذلك كتاب ولا
الصفحه ١٢٤ : تعالى. ومنه : أن الكتاب
والسنة ليس فيهما اضطراب ولا اختلاف ، وإنما الاضطراب ، والاختلال ، والاختلاف في
الصفحه ١٢٥ : وزيادة في تصديق ، من حيث الصورة. وقد دلّ على ذلك الكتاب والسنة.
أما الكتاب :
فقوله تعالى : (لا
الصفحه ١٥٠ : ، والمحفوظ كلام الله تعالى ، وكذلك الكتابة صفة الكاتب وصنعته ،
والمكتوب كلام الله تعالى ، كما أن الذكر صفة
الصفحه ١٥٩ : الله تعالى ؛ وكذلك
الكتابة صفة الكاتب والمكتوب بها من القرآن كلام الله تعالى غير مخلوق ولا صفة
مخلوق