الصفحه ١٢٦ : ، وأن تقيم الصلاة وتؤتي الزكاة وتصوم شهر رمضان وتحج البيت وتغتسل من
الجنابة» وهذا واضح في كونهما غيرين
الصفحه ١٣٣ : الأربعة رضي الله
عن الجميع وأرضاهم ، ونقر بفضل أهل بيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وكذلك نعترف بفضل
الصفحه ١٥٦ : اليهود لما قتلوا يحيى عليهالسلام سلطه عليهم فقتلهم وخرب بيت المقدس وحرق التوراة. قال عزير
عليهالسلام في
الصفحه ٢٤٢ : الملك لا على سبيل البعضية والتشبيه
تعالى عن ذلك، وذلك على سبيل التشريف له كقوله بيت اللّه وناقة اللّه
الصفحه ٣١٧ : هاهنا» ثلاثا ، وفي رواية
: خرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم من بيت عائشة رضي الله عنها فقال : «رأس الكفر
الصفحه ٣٤٦ : الله عنه أهل بيت المقدس وقدم عليه كعب الأحبار
وأسلم وفرح به عمر رضي الله عنه وبإسلامه.
قال له عمر
الصفحه ٣٥٤ : أنا هذين
البيتين لعلي يلحقني نصيب من شفاعته وهما :
وفيه كل خصال
الحمد قد جمعت
الصفحه ٣٥٧ :
ولما أطلعتك على
سري ، ثم قال : خرجت أنا ووالدي حاجين إلى بيت الله الحرام وإلى زيارة سيد الأنام
الصفحه ٣٥٩ : عليه الصلاة والسلام وذكر حديثه وسنته وسماع اسمه وسيرته ومعاملة آله
وتعظيم أهل بيته وصحابته واجب على كل
الصفحه ٣٧٠ :
: تأكل عندي شيئا ، فقام معه إلى بيته فقدم إليه جفنة فيها ثريد ولحم ودهن فأكل
حتى شبع وأراد الانصراف فقال
الصفحه ٣٨٣ : بهم
على طريق المدينة للنبي صلىاللهعليهوسلم ليجمع بين حج بيت الله عزوجل وزيارة قبر رسول الله
الصفحه ٣٨٥ : أفضل من المشي إلى الكعبة وبيت المقدس ، وصدق وأجاد رضي
الله عنه لأنه أفضل البقاع بالإجماع.
فهذه نبذة
الصفحه ٣٨٧ : : وقال عليه الصلاة والسلام : «من حجّ البيت ولم يزرني فقد
جفاني» رواه ابن عدي في كتابه الكامل وغيره وهو من
الصفحه ٣٨٨ : بيت المقدس لم يسأله
الله فيما افترض عليه».
ورواه الحافظ أبو
الفتح الأزدي في فوائده ، وهذا أبو الفتح
الصفحه ٣٩٢ : والزائرات للصالحين من أهل البيت وغيرهم ويقوم ويقعد كثير من
المتنطعين لذلك ولا يرضون لفاعله غير الشرك بالله