الصفحه ١٨٤ : من المرئيات. قلنا : فكذلك كلامه قديم ليس بمخلوق ومسموع على الحقيقة ، وليس
بحروف ولا أصوات ، ولا يشبه
الصفحه ١٢٤ :
عليه. ويجوز أن
يسمى إيمانا حقيقة على وجه ، ومجازا على وجه : ومعنى ذلك : أن العبد إذا صدق قلبه
بما
الصفحه ١٦٢ : إلا أن يتعلم لغتهم
وخطوطهم ، فصحّ أن الكلام الحقيقي هو المعنى القائم بالنفس دون غيره ، وإنما الغير
الصفحه ١٨٣ : الله له
الهداية.
* * *
فصل
فإن قالوا : أليس
تقولون إن كلام الله مسموع بحاسة الآذان على الحقيقة
الصفحه ٥٢٨ :
الحقيقة لا على
المجاز إلا إذا اضطروا للمجاز بحس أو برهان وأنهم لا يكفرونكم بما قلتم من الكفران
إذ
الصفحه ١٥٢ : صفات ذاته [قديمة] وكذلك القرآن محفوظ بالقلوب على
الحقيقة. كما قال تعالى : (بَلْ هُوَ آياتٌ
بَيِّناتٌ
الصفحه ١٨٨ : . لام. لام ، ها. أتقولون إن المكتوب على الحقيقة هو الله تعالى أم لا؟ فإن
قالوا : ما هو المكتوب على
الصفحه ٢٢٢ : النبي
صلىاللهعليهوسلم رؤية حقيقية لا رؤية مجاز ، بخلاف الواحد منا ، لأن رؤيته
بالقلب قد تكون حقيقة
الصفحه ٤٦٨ : من الحدث
في الصفات وحقيقة قولهم تعطيل الخالق عن فعله إذ فعله مفعوله لكنه ما قام به فعلى
الحقيقة ما له
الصفحه ٥١٥ :
القرآن وحقيقة التأويل معناه الرجوع إلى الحقيقة لا خلف بين أئمة التفسير في هذا ،
تأويله هو عندهم تفسيره
الصفحه ٦٠ : .
ولو فرضنا عدم
لحوق بيان لا يتأتى حمله على الموت هنا ، لأن اسم الفاعل حقيقة في الحال ، ومجاز
في
الصفحه ١٠٥ : أشبهه في الجنس لجاز أن يكون
محدثا كالعالم المحدث ، أو يكون العالم قديما كهو. لأنه حقيقة المشتبهين
الصفحه ١٤٢ :
وخطنا لكلامه ،
وحفظنا لكلامه. فأما صفته التي هي كلامه على الحقيقة فلا تتصف بالزوال ، والحصر
الصفحه ١٨٦ : يوضح أنه مكتوب على الحقيقة. وليس بحال حلول الأجسام في
الأجسام ؛ لأن المداد لما حلّ حلول الأجسام في
الصفحه ١٩٤ :
دليل آخر من جهة
العقل : وهو أنك تقول : حقيقة الخلق والإحداث هو إخراج الشيء من العدم إلى الوجود