الصفحه ٦٤٢ : الناظم وشيخه في اين حزم.......................................... ٤٦٥
الكلام اللفظي
الصفحه ٥٨٤ : الأصل الذي فارقتهم عليه وقتل بعضهم بعضا فتسألهم فيقول كل واحد من الفريقين
إنه هو المظلوم ، وليس
الصفحه ٥٨٥ :
عليهم ولا لهم
شهود من غيرهم ، وقد ترى القتل بينهم وليس المظلوم والظالم منهم يبين ، وهما خصمان
لا
الصفحه ٤٦ :
وصدّق اللورد
كرومر قول المستشار القضائي في الشيخ : «قام لنا بخدم جزيلة لا تقدّر ، في مجلس
شورى
الصفحه ٤٧٥ : (١) الرّحمن مع مثلها أيضا يزيد بواحد ، ها نحن نسردها بلا
كتمان».
أخذ هذا الخلف
السوء يذكر ما قاله شيخه في
الصفحه ٢٧٩ : حكم جليل من معاصر دلّ ذلك على أن الحقيقة أرفع وأسمى. رفع سؤال إلى علماء
عصره رضي الله عنه عن زيارة
الصفحه ٥٣٨ : وترى فاقرأ تصانيف الإمام حقيقة شيخ
الوجود العالم الرباني أعني أبا العباس (١) واقرأ كتاب
الصفحه ٥٤١ :
بالسجود فأتى التلاميذ الوقاح فانظر إلى ميراثهم ذا الشيخ هذا الذي ألقى العداوة
بيننا».
فصل
في أن
الصفحه ٥١٧ : اليهود في حطة بلام تعطيل الجهمية».
وهذا من الخرافات.
فصل
قال : «ومن العجائب
قولهم فرعون مذهبه العلو
الصفحه ٨٠ :
ليس مما يزيل
حقيقة ذلك الشيء من الوجود ، بل أهل البصيرة النافذة يمحصونه بين ضوضاء الأخذ
والرد
الصفحه ١٠٧ : ، والآمر على الحقيقة هو الإله ، أو يكون كل واحد منهما لا
يقدر أن يريد إلا ما أراده الآخر ولو كان كذلك دل
الصفحه ٢٦١ :
بتأويلين أي المذكورين. وبكلامه وبكلام الشيخ الرباني أبي إسحاق الشيرازي وإمام الحرمين
والغزالي وغيرهم من
الصفحه ٣١٦ :
الرجل ذكر ذلك في
الكتاب الفلاني وليس لذلك الكتاب حقيقة وإنما قصده بذلك انفضاض المجلس ويؤكد قوله
الصفحه ٣٢٦ : وأهانوه ووضعوه في السجن.
وذكر الشيخ الإمام
العلامة شمس الدين الذهبي بعض محنته وأن بعضها كان في سنة خمس
الصفحه ٣٥٥ : الراهبين ملكان أو وليان لله تعالى أرسلهما سبحانه وتعالى للشيخ
الفرحي لينتقل بحالهما من حاله إلى حال أرفع