الصفحه ٥١٠ : الأحاديث كلها
قد ذكرها الأئمة وذكروا تأويلاتها من قديم الزمان وإلى الآن.
فصل
بحث ممتع في التأويل
في
الصفحه ٥٢٩ : الكلام ومن تابعهما في البهت على أئمة الدين. ومن قال إن
القرآن القائم بالله في الأرض فهو حلولي زائغ وهذا
الصفحه ١٣٤ :
مسألة
ويجب أن يعلم : أن
الإمامة لا تصلح إلا لمن تجتمع فيه شرائط.
منها
: أن يكون قرشيا ؛
لقوله
الصفحه ٣٧٠ : ما سمع ،
واعلم أرشدك الله عزوجل أن مثل هذه القضايا كثيرة جدا وقد ذكر جماعة من الأئمة من
ذلك أمورا
الصفحه ٣٨٣ :
فمن ذلك ما ذكره
القاضي أبو الطيب وهو من أئمة الشافعية قال : ويستحب أن يزور قبر النبي
الصفحه ٣٢٥ : وجعلها في مطالعه وسيرها فجمع السلطان لها القضاة فلما قرئت عليهم أخذها
قاضي القضاة بدر الدين بن جماعة وكتب
الصفحه ٣٢٤ : المسألة التي لا تصدر إلا ممن في قلبه ضغينة لسيد الأولين والآخرين
فكتب عليها الإمام العلامة برهان الدين
الصفحه ٣٦٧ : مع الاستعانة به كثير على اختلاف الحاجات
وقد عقد الأئمة لذلك بابا ، وقالوا : إن استعانة من لاذ بقبره
الصفحه ٣٥٤ : وهذه القصة غير قصة
العتبى وقصة العتبى مشهورة في غاية الشهرة وقد ذكرها الأئمة في كتبهم قديما وحديثا
الصفحه ١١٠ : ذاته قديمة أزلية ، لم يزل موصوفا
بها ، ولا يزال كذلك ، لا تشبه بصفات المخلوقين ، ولا يقال إنها هو ولا
الصفحه ٣٢٩ : تطلع عليه أو تدرك ما وصف به نفسه ونسب إليه ، وقيل هو
السيد الذي لا نهاية لسؤدده وقيل هو المصمود إليه في
الصفحه ١١٥ : الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ (١٣)) [السّجدة : ١٣]
والآيات في هذا المعنى في القرآن لا تحصى عددا. وأيضا
الصفحه ٢٩٥ : ) [يونس : ١٨] وهو عزوجل يذكر في كتابه المبين التحرس عما لا يليق دفعا وردا
لأعدائه كقوله تعالى : (وَقالُوا
الصفحه ٣٠٩ :
الأهواء لأيوب السختياني رضي الله عنه : أكلمك كلمة؟ فقال : لا الله ولا نصف كلمة
، وكان يقول : ما ازداد
الصفحه ٤١٩ : عنده من كتب قيمة لأهل
العلم بالحديث «كالمورد الهني شرح سير عبد الغني للقطب الحلبي» ونحوه ولو لا محلى