الصفحه ٤١٧ : علم آخر
، فإذا لا يعول في العقائد إلا على أئمة أصول الدين لا على الرواة البعيدين عن
النظر ، وكم بينهم
الصفحه ٥٣٥ : لم يشك
في الله في الوجود هل هو زائد أو لا ولا يجوز أن يقال له
__________________
ـ ينتفع بزيارة
الصفحه ٤٥٦ : قولهم في الدين؟ أو ما ذا تكون قيمة
فتاويهم عند المسلمين؟ فما أراد هذا إلا أن يقرر عند العوام أنه لا مسلم
الصفحه ٣٧٢ : هذه الأمور الواضحة الجلية المشهورة
والعدول إلى الفجور من أقوى الأدلة على خبث طويته. ومثل هذا لا يحل
الصفحه ٣١٦ : نفسه (وَلا يَحِيقُ
الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ) [فاطر : ٤٣] ولهذا
لم يزل فيهم التعازير
الصفحه ٤٧٦ :
__________________
ـ بسبب ذلك ، قال
بعض الحاضرين : يعزر فقال البكري : لا معنى لهذا القول فإنه
الصفحه ٤٤٨ : شهاداتهم على المسلمين أم لا؟.
جواب الإمام شهاب الدين أبي الفتح محمد
بن محمود الطوسي الشافعي (صاحب الوقائع
الصفحه ٣٤٥ : عنهم
والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين إن في هذا الذي ذكره الأئمة كفاية لمن له أدنى
فهم ودراية إلا أني
الصفحه ٤٥٠ : على أنه قائل بالحلول على مذهب السالمية ، ومثله لا يمكن ترقيع كلامه.
ووقعت بين الفتنتين فتنة عبد الغني
الصفحه ٥٢ : يقوله فخر
الإسلام وغيره ، فلا يعوّل عند أهل الحق على اعتقاد لا يقره الكتاب والسنة ، فمن
سعى في إبعادهما
الصفحه ٥٣٠ : التوسل عن دلالته الصريحة
بالرأي عن هوى ، وقد أقام قاضي قضاة الشافعية العلامة علاء الدين القونوي الشافعي
الصفحه ٥٤ :
على أنّ ابن عبد
السلام له شطحات تسرّبت إليه من مطالعة بعض كتب ابن حزم ، التي أتى بها محيي الدين
الصفحه ٧٨ : عند أئمة الدين ،
بالتشكيك بكل ما استطاع ، وبه يكون أتمّ رسالته في تهوين دلالة حجج الله من الكتاب
الصفحه ٦٠٧ :
ظالمون. فإن فيهم
أيضا صالحين يعينونك عليهم ، وإن كانت الجماعة باغية فاعتزلهم واخرج إلى غيرهم.
قال
الصفحه ٤٧٨ : وحده له (المطلب العالي في شرح وسيط الغزالي) في أربعين مجلدا وفي
ذلك عبر. ولو لا أن ابن تيمية كان يدعو