الصفحه ٤٦٩ : الله
كحياة العباد ولا فعله تعالى كأفعالهم ، وإدخال الله سبحانه في مثل هذه الكلية لا
يصدر إلا ممن هو
الصفحه ٣٦١ : تسأل شيئا قط ، فقلت : لا ، فأقبل علي وقال : «غفر
الله لك» وكان موهوب ابن الجزري الشافعي إماما عالما
الصفحه ٤٧٧ : قديم بزيادة (لا) قبل (كنزولي) والله
أعلم. فزيادة منة الأستاذ الناشر اعتمادا على ما سمعه من الشيخ بدران
الصفحه ٧١ : سائر الصحاح والمسانيد
والمصنفات ، فمن لا يطمئنّ قلبه إلى مثله في الدين ، لا يطمئنّ إلى شيء ولو تليت
الصفحه ٧٥ :
المقاصد» ، فأنقل كلام السعد هنا مع إثبات ما أهمله الكاتب ، ليظهر ما إذا كان قول
السعد في صالحه أم لا
الصفحه ٢٣٢ :
وهذا ابتداع لا دليل
لهم عليه، وإنما أثبوا عينين من دليل الخطاب في قوله صلى اللّه عليه وسلم: «ليس
الصفحه ٢٣٥ : :
«غير مجهول» أنه ثابت معلوم الثبوت لا أن معناه الاستقرار وهو غير مجهول. وقال في موضع
آخر: وإلى نحو هذا
الصفحه ٣١١ : والسلام.
ومنهم أقوام
يلبسون على الناس بقراءة البخاري وغيره وهم لا يعتقدون البخاري ويسمونه فيما بينهم
الصفحه ٣٩٦ :
واعلم أن من جملة
ما احتج به على منع زيارة قبره عليه الصلاة والسلام حديث «اللهم لا تجعل قبري
الصفحه ٤٣٤ :
أنهما سواء وأنه لا يعاقب على فعله ، وقلت : «ما هذا بمعقول لذي الأذهان» وأي ذهن
لك حتى تعقل به وأنت عن
الصفحه ٤٦٢ :
وتعاقب (١) الكلمات».
هذا هو الذي
ابتدعه ابن تيمية والتزم به حوادث لا أول لها ، والعجب قوله مع
الصفحه ٢٧ : يتبين له الحق من الباطل في دينه» وهذا فيما أرى هو الذي جعل ابن جرير
يقتصد في التعبير عن ترجيح ما اختاره
الصفحه ٤٨ : ،
القائمين بالذب عن دين الله يوم خذله حرّاسه : «فتلك شنشنة عرفت من أمثال هؤلاء
الذين مني الإسلام بهم في كل
الصفحه ٥٣ : الأدلة إلى حدّ لا
يمكن فيه تمييز الشّبهة من الدليل» اه.
ولذا قال السعد في
«التلويح» : «وإنما قال ـ يعني
الصفحه ٢٦٢ : التشبيه، فإذا عدموها تصرفوا في النقل بمقتضى الحس، وإليه أشار القاضي (أبو يعلى)
بقوله: لا يمتنع أن يحمل