الصفحه ٢٢٣ : ، وكذلك
نقول : في العلم والحياة ، لأن العالم ، والحي ، لا يعقل إلا جسما ، أو جوهرا ، أو
عرضا ، أو ذا علة
الصفحه ١٨٤ : تكونوا ممن قال فيهم : (وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللهِ
فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ) [البقرة : ٢٢٩
الصفحه ٢٧٥ : الشمل
تسموا بألقاب ولا
علم عندهم
فوائدهم لا حرم فيها
ولا حل
موائدهم
الصفحه ٤٧٤ : أو أعط القوس باريها وخل الفشرة وكثرة الهذيان».
فهذا فشار كبير
ممن لا يعرف الضدين ولا النقيضين ولا
الصفحه ٥٠٨ : منقطعة وما يكون في
عهد ابن عبد البر مرويا بطرق صحيحة كيف لا يكون مرويا عند من بعده ولو بطريق واحد
صحيح
الصفحه ٥٢٥ :
في القلعة أو في
غبرها وربما كان فيهم من لم ير السلطان قط فصار يسأل عن صفته وشغلوا الزمان بذلك
الصفحه ٥٨٣ : لا يكون ميت يحتلم. فكذلك لا يكون
موحد يشتهي أن يقول لله ولد.
قال
المتعلم رحمهالله : هذا لعمري كما
الصفحه ١٨ : رَبِّي وَرَبَّكُمْ
وَكُنْتُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً ما دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ
أَنْتَ
الصفحه ٢٤٣ : : ٢٦] والثاني ابتدعها لا على مثال سبق. والقول الثاني
أن تكون الصورة بمعنى الصفة تقول «هذا صورة هذا
الصفحه ٢٨٤ : جَهَنَّمَ لا يُقْضى عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا وَلا يُخَفَّفُ عَنْهُمْ
مِنْ عَذابِها كَذلِكَ نَجْزِي كُلَّ
الصفحه ٣٧١ : كثيرا من الناس لا يقع منهم موقع القبول ما يحكيه هذا
الإمام رغم نقله عن أئمة تنحني رءوس أكابر الفضلاء عند
الصفحه ٤٧١ : اه». وهو من أئمة الناظم فيكون هو وشيخه من
الملاحدة على رأي أبي يعلى هذا فيكونان أسوأ حالا منه في
الصفحه ٣٤١ : أئمة الحديث يعرفك ما في قلبه
من الخبث وعمي بصيرته وأنه لا عليه فيما يقوله. ومن فجوره ادعاء الإجماع على
الصفحه ٥١١ : العرب في التخاطب.
وأبو يعلى الحنبلي المسكين ـ من أئمة الناظم ـ ألّف كتابا سماه (إبطال التأويلات
في أخبار
الصفحه ٥٤٤ : ] وكذلك قوله تعالى : (أَمْ
يَحْسَبُونَ أَنَّا لا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَنَجْواهُمْ)
[الزّخرف : ٨٠] وفي