الصفحه ٢٠ :
الرفع في آية آل
عمران :
ونحن إذا رجعنا
إلى قوله تعالى : (إِنِّي مُتَوَفِّيكَ
وَرافِعُكَ إِلَيَ
الصفحه ٥٥ : وذلك عند شرحه لقول فخر الإسلام : «وفيه ضرب من العمل أيضا وهو عقد
القلب عليه ، إذ العقد فضّل عليه
الصفحه ١٥٣ : يومنا هذا ؛
يسمع كلام الله تعالى على الحقيقة لكن
__________________
(١) وفي شرح المقاصد
: (اختصاص
الصفحه ٤٦٦ : قرئ كتاب ملك علينا نقول هذا كتاب الملك.
فصل
قال : في مقالة
الفلاسفة والقرامطة :
هذا لا يتعلق بنا
الصفحه ٤٩٣ :
__________________
ـ إلى الدهماء على
أن لفظ الجهة لم يقع في كلام أبي عمر ولا في كلام ابن أبي زيد وإن كان ظاهر
كلامهما يوهم
الصفحه ٥١٩ : ـ وبالقدم النوعي ، وبالجهة
والحركة والثقل وتجويز الجسمية والاستقرار في جانب الله سبحانه مع التطاول على
كثير
الصفحه ٧ :
بالدّنيّة في دينه
، ولا يأخذ من يذل الإسلام بهوادة ، ولا يجعل لغير الله والحقّ عنده إرادة ، وأنه
الصفحه ٦٠٨ : ء يلقبه شركاؤه في
الضلال بشيخ الإسلام. ويؤلف لهم كتابا سماه «الفاروق» وكتابا سماه «ذم الكلام»
وغيرهما
الصفحه ٢٣٩ :
داره» يوهم مكانا وإنما
المعنى في داره التي دورها لأوليائه(١) ؛ وقد قال القاضي
(أبو يعلى) في كتابه
الصفحه ٤٥٧ :
الحرام ، وعدم اعتقاد شيء فهل وصلت الزنادقة والملاحدة والطاعنون في الشريعة إلى
أكثر من هذا؟ بل هذا
الصفحه ٥٠٩ :
التي تهجر زوجها ،
وحديث جابر في أهل الجنة إذا بنور (١) ساطع فإذا هو الرّحمن.
وحديث فضل (٢) يوم
الصفحه ٤٩٥ : أين الدلالة في هذا
وذاك على الفوقية المكانية؟ وأبو عبيدة معمر بن المثنى الشعوبي ما ذا تكون قيمة
كلامه
الصفحه ٥٠٦ :
تقدم جوابه.
قال : «ولقد أتى
في رقية المرضى نص بأن الله فوق (١) سمائه وخبر رواه العباس أن الله
الصفحه ٥٢٠ :
__________________
ـ كثيرا من الناس
فيه ، وأن الصلاة إذا تركت عمدا لا يشرع قضاؤها ، وأن الحائض
الصفحه ٥٤٤ : صحّ عن أحمد
فيما جاوب به المتوكل وغيره كما هو مذكور في كتاب السنة وعيون التواريخ وغيرهما
أنه كان يقول