الصفحه ٥٧٤ : لجميع الناس ناسخا ، وكذلك المنسوخ فسره لجميع الناس منسوخا. وأما
الأخبار والصفات التي قد كانت فإنه ليس في
الصفحه ٥٩١ : ) [يس : ٥٤].
والمريض ما كان مرضه أقل كان أهون عليه. والذي يعذّب في الدنيا ويرفع عنه أشد
العذاب ويعذّب
الصفحه ٦٠٤ :
فيه رءوس ناس من
الخوارج فقال لأبي غالب الحمصي : يا أبا غالب هؤلاء ناس من أهل أرضك فأحببت أن
أعرفك
الصفحه ٦٢٣ : المؤمن قهرا وجبرا ولكن نقول العبد يدع الإيمان
فحينئذ يسلبه منه الشيطان.
وسؤال منكر ونكير
حق كائن في
الصفحه ٦٣٥ : تكون إيمانا لأنها لو كانت إيمانا لكان أهل الكتاب كلهم مؤمنين. قال الله
تعالى في حق المنافقين : (وَاللهُ
الصفحه ٥ : بأنه علم أن العلم عبادة من
العبادات يطلب العالم به رضا الله لا رضا أحد سواه ، لا يبغي به علوّا في الأرض
الصفحه ١٠ : ء
٢٧ أو ٢٨ من شوال سنة ١٢٩٦ في قرية الحاج حسن (٢) أفندي وتلقى مبادئ العلوم على والده وعلى شيوخ دوزجة
الصفحه ١١٤ : ما تصور في الأوهام فهو بخلاف [ذلك] كيف يحل به
ما منه بدؤه. أو يتصف بما هو إنشاؤه ، لا تمقله العيون
الصفحه ١٢٠ :
المالك على
الحقيقة ، يتصرف في ملكه كيف يشاء ، (لا يُسْئَلُ عَمَّا
يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْئَلُونَ (٢٣
الصفحه ١٣٧ : شيء ينبغي لمثلنا. وكذلك قوله في
قصة بلقيس : (وَأُوتِيَتْ مِنْ
كُلِّ شَيْءٍ) [النّمل : ٢٣]
ومعلوم أنها
الصفحه ١٣٩ : ، وأفهمنا أحكامه. والمراد به باللسان العربي ،
وتكون الفائدة في ذلك الفرق بينه وبين التوراة والإنجيل ، لأنه
الصفحه ١٤٥ : يتفاضلون في قراءتهم وأصواتهم فتكون قراءة بعضهم غضة رطبة ، وقراءة
بعضهم فجة سمجة ، ويكون صوت أحدهم حادا حسنا
الصفحه ١٥٩ : تَنْفَدَ
كَلِماتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنا بِمِثْلِهِ مَدَداً (١٠٩)) [الكهف : ١٠٩]
وقال : (وَلَوْ أَنَّ ما فِي
الصفحه ١٦٠ : يتصور
عليه العدم بوجه من الوجوه ، لأنه قديم كذاته تعالى في القدم ، ولا تقول كذاته
تعالى من جميع الوجوه
الصفحه ١٦٢ : ، فيقوم الخط في الدلالة مقام النطق باللسان ، وقد
بيّن تعالى ذلك فقال : (هذا كِتابُنا
يَنْطِقُ عَلَيْكُمْ