الصفحه ١٧ :
فتوى الشيخ محمود شلتوت في وفاة سيدنا
عيسى عليه الصلاة والسلام ، ورفعه ونزوله
منقولة عن كتابه
الصفحه ٤٥ : بطل الشذوذ في كلام سماحته ، ما هي إلا بغض في الله ، وليس يحوم حول فكره
السامي طائر العنصريات
الصفحه ٩٣ : ناصب الدليل :
فالمدلول هو ما نصب له الدليل. والمستدل الناظر في الدليل ، واستدلاله نظره في
الدليل وطلبه
الصفحه ١١٥ : أَكْثَرَهُمْ
يَجْهَلُونَ (١١١)) [الأنعام : ١١١]
وقوله تعالى : (وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ
لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ١٤٧ : في كتاب الله عبادة» وروى أبو سعيد الخدري قال :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أعطوا أعينكم حظها
الصفحه ١٦١ :
الطاعة هو المقروء
في حال المعصية ، وهذا أمر قد اتضح بحمد الله تعالى لمن له أدنى عقل وتصور
الصفحه ١٧٥ : الحروف ، وقد قيل : إن
من قرأ القرآن بقراءة ابن كثير كتب له أجر ختمة وثلث ، لأنه يزيد في الحروف أكثر
من
الصفحه ١٧٧ :
الألفاظ في
التلاوة وكيفية مخارجها ونقص حروفها وزيادتها ووجوه إعرابها ، كالذي اختلف فيه
القراءات
الصفحه ١٨٠ : ، عريت فلم تكسني» فأضاف هذه الأشياء إليه في الخبر ، ومن زعم أنه
يجوع ويعطش ، ويمرض ويعرى ، فقد كفر وأشرك
الصفحه ١٩١ : اختلفنا في خالقها ، وهو تعالى قد أدخل في خلقه كل
شيء مخلوق ، فدلّ على أنه لا خالق لشيء مخلوق غيره سبحانه
الصفحه ١٩٨ :
قصد الفاعل يدل على أنه خلقه ، وكذلك أيضا السفن يحصل سيرها وتوجهها في السير من
يمين إلى شمال على حسب
الصفحه ٢١٣ : ذلك.
فإن قيل : فما
معنى قوله تعالى : (لا يُفَتَّرُ
عَنْهُمْ وَهُمْ فِيهِ مُبْلِسُونَ (٧٥)) [الزّخرف
الصفحه ٢٥٤ :
العماء السحاب، واعلم
أن الفوق والتحت يرجعان إلى السحاب لا إلى اللّه تعالى و «في» بمعنى فوق
الصفحه ٢٧٠ :
قال العلماء: إنما
أراد تحقيق وصفه بأنه لا يجوز عليه النقص، ولم يرد إثبات جارحة، لأنه لا مدح في
الصفحه ٢٧١ : تقول»
وسبّح رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم فما زال يسبّح حتى عرف ذلك في وجهه أصحابه ثم
قال صلى اللّه