الصفحه ٣٣٧ : الطعوم بمشيئته ،
وإرسال الرياح لواقح. موصوف بالسمع والبصر يرى في الدجنة كما يرى في القمر ، من
شبهه أو
الصفحه ٣٥١ :
أسوأ حالا من اليهود الذين يتوسلون به قبل بروزه إلى الوجود وأن في قلبه نزغة هي أخبث
النزغات وهذا آدم
الصفحه ٣٥٢ : «فقال آدم : لما خلقتني رفعت رأسي إلى عرشك فإذا فيه مكتوب لا إله إلا الله
محمد رسول الله فعلمت أنه ليس
الصفحه ٣٦٣ :
وأنا جائع وأنا في
ضيافتك ، فقال لي : «افتح كفيك (١)» ففتحتهما فملأهما دراهم فانتبهت وهما مملوءتان
الصفحه ٣٦٥ : جار في منزلي وفي سوقي وكان يشتم أبا بكر وعمر ، قال : فكثر الكلام بيني وبينه
فلما كان ذات يوم شتمهما
الصفحه ٣٧٠ : وأدخل يده في مقدم الحق ولم يزل يجذبها حتى دخل بها البر فلم تستغيثون فأنتم
سالمون ، فسلّمنا ، ولم نر بعد
الصفحه ٣٩٩ :
الصوارم سلت
وألثم إجلالا
ثراها وأجتلي
شموسي في
أرجائها وأهلتي
سقى
الصفحه ٤٠٠ : يقلده ولا
ينظر في كلامه إلا من له رتبة التمييز بين الحق والباطل وإلا هلك وهو لا يشعر.
وقد قال عليه
الصفحه ٤٦٤ : ».
وهذا بلادة (١).
فصل
قال : في إلزامهم (٢) أن كلام الخلق حقه وباطله عين كلام الله سبحانه بخلقه
أفعال
الصفحه ٥٢٥ :
في القلعة أو في
غبرها وربما كان فيهم من لم ير السلطان قط فصار يسأل عن صفته وشغلوا الزمان بذلك
الصفحه ٥٥٩ :
وهنا انتهت صورة
رسالة الذهبي إلى ابن تيمية وفيها عبر بالغة. وليكن هذا آخر تكملة الرد على نونية
الصفحه ٥٧٧ : بالشيء هو العلم بالشيء حتى لا يشك فيه فليس أحد
من أهل الشهادة يشك في الله وكتبه ورسله ، وإن ركب ما ركب
الصفحه ٥٧٨ : علينا؟ وقد استوينا في الدنيا
بالإيمان واستوينا في الآخرة في ثواب الإيمان فإن كان ثواب إيماننا دون ثواب
الصفحه ٦٢٧ :
في التبري مما يرمى
به من الإرجاء
كذبا وزورا من جهلة
أغرار
قال ابن قتيبة في
المعارف : عثمان
الصفحه ٦٤١ : ....................................................................... ٢٨٣
كلام ابن تيمية في الاستواء ووثوب الناس عليه................................... ٣٢١
مبحث الرد