الصفحه ١٩٠ : صلىاللهعليهوسلم ، ويشفع أيضا من أذن له في الشفاعة في العصاة ؛ من ملك ،
ونبي ، ومؤمن.
الثالثة : مسألة
الرؤية
الصفحه ١٩٥ : .
جواب
آخر : وذلك أن لفظة أفعل
في كلام العرب : يراد بها إثبات الحكم لأحد المذكورين وسلبه الآخر من كل وجه
الصفحه ٢١٦ :
فالجواب
: أن هذا تعلل لا
ينفعكم ولا ينجيكم مما قررنا وحققنا في اعتقاد موسى عليهالسلام جواز
الصفحه ٢١٨ : أيضا
الأخبار التي قدّمنا ذكرها عند سؤال الصحابة مع قوله عليهالسلام في دعائه إنه قال : «اللهم إني أسألك
الصفحه ٢٢٢ : رأسه ،
ولو كان ذلك مستحيلا لم يقع الخلاف فيه بين الصحابة ، كما لم يقع بينهم الخلاف في
ما هو مستحيل على
الصفحه ٢٤٨ : : (فَطَمَسْنٰا
أَعْيُنَهُمْ) [القمر: ٣٧] وقد روى محمد بن سعد في كتاب الطبقات أن اللّه
تعالى بعث إبليس فأخذ من
الصفحه ٢٥٧ : ربهم تعالى
في كل جمعة في رمال الكافور وأقربهم منه مجلسا أسرعهم إليه يوم الجمعة».
قوله: «في رمال
الصفحه ٢٩٥ : على وجه الإنكار وليس معنى الأصابع معنى الجارحة لعدم ثبوته بل يطلق الاسم
في ذلك على ما جاء به الكتاب من
الصفحه ٣٠٢ :
وإغواؤه رضي الله عنهما في قوله تعالى : (وَما يُؤْمِنُ
أَكْثَرُهُمْ بِاللهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ (١٠٦
الصفحه ٣٠٦ :
راحلته ، فقال :
طيفوا به في حيه ليعلم الناس بذلك (١) وكان رضي الله عنه شديدا في دين الله عزوجل لا
الصفحه ٣١١ :
فقال : أرادوا أن
يقدحوا في النبي صلىاللهعليهوسلم بشيء فلم يجدوا مساغا فقدحوا في الصحابة لأن
الصفحه ٣٣٥ : تنزّه وعظم شأنه عما يقول فيه المبطلون لأن كل شيء يثني عليه بقدرته
وكل ذاكر يذكره على قدر طاقته وطبعه
الصفحه ٣٣٩ : بكل ألف سنة يوما ثم ينقطع العذاب بعد سبعة أيام وقيل
أربعين يوما الذي عبد آباؤنا العجل فيها وكانت تقول
الصفحه ٣٥٦ : حالي في أمر صدق توسلي به صلىاللهعليهوسلم علمي بأنه وسيلة من قبلي فإذا بطعام اثنين والماء مثل ذلك
الصفحه ٣٦١ : صلىاللهعليهوسلم : «من صلّى علي في يوم جمعة وليلة جمعة مائة من الصلاة قضى
الله له مائة حاجة سبعين من حوائج الآخرة