الصفحه ٤٦٠ : الناظم في الصوت
قال : «والله ربي
لم يزل متكلما ، هو قول ربي كله لا بعضه لفظا ومعنى ، ما هما خلقان
الصفحه ٥٤١ :
بالسجود فأتى التلاميذ الوقاح فانظر إلى ميراثهم ذا الشيخ هذا الذي ألقى العداوة
بيننا».
فصل
في أن
الصفحه ٥٥٨ :
الكلام بغير زلل
تقسي القلوب إذا كان في الحلال والحرام ، فكيف إذا كان في عبارات اليونسية
والفلاسفة
الصفحه ٥٩٠ :
قال
العالم رضي الله عنه : ليس شيء أهيب إلى المؤمن من الله ، وذلك لأنه ينزل به المرض الشديد في
الصفحه ٥٩٢ : الله ربنا وهم في ذلك لا يعرفونه لقوله
تعالى : (وَلَئِنْ
سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ
الصفحه ١٤ :
١٤ ـ والشيخ رضوان
محمد رضوان في فهارس البخاري.
١٥ ـ الأستاذ حسام
الدين القدسي في مقدمة الطبعة
الصفحه ٢٢ :
مناقشة
بعد نشر هذه
الفتوى في مجلة «الرسالة» السنة العاشرة العدد ٤٦٢ قامت ضجة أحدثها قوم جمدوا
الصفحه ٣٩ : أجمعين.
أما بعد فإن مما
يحزّ في نفس كل غيور على الدين الإسلامي أن يرى من تغدق عليه الأمة كلّ خير
الصفحه ٧٢ :
التواتر : مما يذهب هكذا أدراج الرياح عند من تدبّر ما ذكرناه.
ثم دعواه الإسراف
في الحكم بالتواتر قديما
الصفحه ٨٠ : ، فيظهر الحقّ واضحا جليّا بعد التمحيص ، لمن له قلب أو ألقى السمع وهو
شهيد.
ولعلّ الحقّ في
ذلك لا يعدو ما
الصفحه ٩٤ : أنه يوجه فيه غيره.
والعرض : هو الذي
يعرض في الجوهر ، ولا يصح بقاؤه وقتين ، يدل على ذلك قولهم : «عرض
الصفحه ٩٩ : ، كما
أخبر سبحانه في قوله : (وَلِلَّهِ
الْأَسْماءُ الْحُسْنى فَادْعُوهُ بِها وَذَرُوا الَّذِينَ
الصفحه ١١٩ : بالدرجات ، والمعاصي أمارة على التردي في الهلكات ، وكل
ذلك أمارة للخلق بعضهم على بعض ، لا له سبحانه وتعالى
الصفحه ١٤٦ :
والمقروء ، لأنه صلىاللهعليهوسلم عنى بالأحمر العربي الفصيح ، وبالأسود الأعجمي ، فالعجمي
يقع في
الصفحه ١٧٦ : صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «أنزل القرآن على سبعة أحرف».
فالجواب
: أنه لا حجة في هذا
الحديث من وجوه عدة ، لأنكم