الصفحه ٣٥٨ : حديث صحيح صريح في التوسل والاستجابة وليس فيه أنه
فعل ذلك في حضرة النبي صلىاللهعليهوسلم وليس فيه
الصفحه ٣٧١ :
ببركة هذا النبي الكريم صلىاللهعليهوسلم (١).
هذا وعدم السؤال
يكون للأكابر لما يشاهدون في الحضرة
الصفحه ٣٧٥ :
تنبه يا من أشير
إليه بالعلم في قوله فإنه يشير به إلى أن الحديث الأول كذب على رسول الله
الصفحه ٣٩٤ :
ثم ذكر كيفية
السلام والدعاء وأطال ومنه : اللهم إنك قلت في كتابك لنبيك عليه الصلاة والسلام (وَلَوْ
الصفحه ٤٢٣ : ء ، خلق ضعيفا
تنتوشه الآفات من جميع الجهات ويستغرقه احتياجه على ممر الأنفاس واللحظات ، مدته
في الدنيا
الصفحه ٤٦٧ :
فصل
قال : في
الاتحادية :
هو من النمط الذي
قبله.
ثم قال : «هذي مقالات
الطوائف كلها فاعطف على
الصفحه ٤٨٠ : بالاستيلاء ، ولفظ الاستيلاء قاصر عن تأدية هذا المعنى ، فالاستواء في
اللغة له معنيان أحدهما استيلاء بحق وكمال
الصفحه ٥٠٥ :
من العلو».
ما كفاه إثبات
الفوقية حتى أثبت الحركة في الإتيان.
فصل
في الإشارة إلى
ذلك من
الصفحه ٥١٧ : اليهود في حطة بلام تعطيل الجهمية».
وهذا من الخرافات.
فصل
قال : «ومن العجائب
قولهم فرعون مذهبه العلو
الصفحه ٥٥٣ : من خط الشمس الذهبي نفسه ، وخط التقي ابن قاضي شهبة معروف وتوجد
كتب بخطه في دار الكتب المصرية والخزانة
الصفحه ٦٠٥ : زلة رأيت؟ قال : نشدتك بالله أليس النبي صلىاللهعليهوسلم كان والناس يومئذ على ثلاث فرق مؤمن في السر
الصفحه ٦٣٠ : إلا الله وحده لا شريك له ، والإقرار بما جاء به من الله تعالى ، وكان
الداخل في الإسلام مؤمنا بريئا من
الصفحه ١١ :
قيامه في
الزيارتين بدمشق ما يقرب من سنة وعكف فيهما على المكتبة الظاهرية ينقب عن نفائس
مخطوطاتها
الصفحه ٣٥ :
الواردة في رفع سيدنا عيسى عليهالسلام إلى السماء : (روايات مضطربة ، مختلفة في ألفاظها ومعانيها
اختلافا لا
الصفحه ٥٦ :
آيات في الرفع
والنزول
وفي العدد (٥١٧)
بعنوان «آيتان ...» مقال يتناسى فيه كاتبه ما قرّره في