الصفحه ٦٤ : المتوارث بعود الضمير فيه على عيسى ، وعدم احتمال عوده
على غيره ، لكن ظنّ أنه يجد في السّياق ما يمكّنه من
الصفحه ١٣٤ :
مسألة
ويجب أن يعلم : أن
الإمامة لا تصلح إلا لمن تجتمع فيه شرائط.
منها
: أن يكون قرشيا ؛
لقوله
الصفحه ١٥١ : يحنث في يمينه بإجماع
المسلمين ، فصحّ أن قراءته فعله وعمله الذي صار به فاعلا ، عابدا ، طائعا. وأن
المقرو
الصفحه ١٦٤ :
مجراها أن حقيقة
الكلام هو المعنى القائم بالنفس. وله الحكم في الصدق والكذب دون الحروف والأصوات
الصفحه ٢٣١ :
بسم اللّه الرّحمن الرّحيم
باب ما جاء في القرآن العظيم من ذلك
قال اللّه سبحانه وتعالى
الصفحه ٢٣٥ : :
«يكشف لهم الحجاب فينظرون إلى اللّه عزّ وجل فيخرون للّه سجّدا ويبقى أقوام في ظهورهم
مثل صياصي البقر
الصفحه ٢٨٥ : أبو الحسن التميمي وأبو محمد رزق الله بن عبد
الوهاب وغيرهم من أساطين الأئمة في مذهب الإمام أحمد وجروا
الصفحه ٣١٩ : ابن تيمية في
هذه المدة قد بسط لسان قلمه ، ومدّ بجهله عنان كلمه ، وتحدث بمسائل الذات والصفات
، ونص في
الصفحه ٣٢٠ :
ولما ثبت ذلك في
مجلس الحاكم المالكي حكم الشرع الشريف أن يسجن هذا المذكور ، ويمنع من التصرف
الصفحه ٣٢٢ :
موضوع بالاشتراك ومن قبيل المجمل وهذا وغيره مما هو كثير في كلامه يتحقق به جهله
وفساد تصوره وبلادته وكان
الصفحه ٣٢٥ :
ويجمع العلماء
والقضاة فرأى أن الأمر يتسع فيه الكلام ولا بد من إعلام السلطان بما وقع فأخذ
الفتوى
الصفحه ٣٥٩ : الحديث ولفعل غيره في حياته وبعد وفاته وهم
أعلم بالله عزوجل وبرسوله صلىاللهعليهوسلم من غيرهم وإليهم
الصفحه ٣٦٦ : في الطريق قاصدين مكة في عرض السنة وكان
أحدهم كثير الصلاة والتعبد فمات فأهمهم دفنه فنظروا إلى بيت شعر
الصفحه ٣٩٨ :
زكا قدره من ذا
يجاريه في العلا
وأعلامه في ذروة
العز تركز
الصفحه ٤٤٢ : ليس
ببائن عنها ولا
فيها ولا هو
عينها ببيان
كلا ولا فوق
السماوات العلى