الصفحه ٥٢١ :
فصل
قال : «ومن
العجائب قولهم حشوية (١) سمى به ابن عبيد» فيه سفه.
فصل
قال : «كم ذا
مجسمة
الصفحه ٥٢٤ :
المعطل في الأصل من
ينفي الصانع
وهذا الرجل يسمي
خصومه معطلة لأنهم نفوا الصانع الذي يقول هو به
الصفحه ٥٨٠ :
في جنب السماوات
السبع والأرضين السبع وما بينهنّ. فكما أن ذنب الإشراك أعظم كذلك أجر الشهادة أعظم
الصفحه ٦١٥ : الكتاب
في الأصول التي اطلعنا عليها ، وشذّت النسخة السعيدية بالهند على ما نقله مولانا
العلامة المحقق أبو
الصفحه ٦٢٠ : ) [النّساء : ١٦٤].
وقد كان الله تعالى متكلما ولم يكن كلّم موسى عليهالسلام ، وقد كان الله تعالى خالقا في
الصفحه ٣٠ : ما تحمل
عليه الآية هو المعنى الثاني الذي بيّنّا.
* * *
أما بعد فهذه هي
الآيات التي أوردوها في شأن
الصفحه ٤١ :
أما سئموا من النزول؟!!
إصرار فاض على
فتيا زائفة له في إنكار نزول عيسى عليهالسلام ، أوجب مناصرة
الصفحه ١٣٦ : لو كان مخلوقا : لم يخل أن يكون خلقه في نفسه أو في غيره أو في غير شيء ،
ولا يجوز أن يكون مخلوقا في
الصفحه ١٦٥ :
أن يطلق على كلامه
شيء من أمارات الحدث من حرف ولا صوت ، ولا يقال إن القديم يجوز حلوله في المحدث
الصفحه ٢٣٣ : بِأَيْدٍ) [الذّاريات: ٤٧] أي بقوة ثم قد أخبر أنه قد نفخ فيه من روحه
ولم يرد الوضع بالفعل والتكوين، والمعنى
الصفحه ٣٣٨ :
مبحث الرد على ابن
تيمية في قوله بفناء النار
واعلم : أنه مما
انتقد عليه زعمه أن النار تفنى ، وأن
الصفحه ٣٧٨ : ثلاثة مساجد : مسجد الكعبة ومسجدي ومسجد إيلياء» وإيلياء بيت المقدس.
وهذه الروايات
ذكرها مسلم في فضل
الصفحه ٣٩٠ :
فانظر أرشدك الله
تعالى هذا الاتفاق من هذا الإمام والحرص على تحقيق ما وضعه في كتابه لم يقنع بوضع
الصفحه ٤٢٧ :
(١) ومنع من الكتابة في الحبس وأن يدخل إليه أحد بدواة ومات في الحبس. ثم حدث من
أصحابه من يشيع عقائده ويعلم
الصفحه ٤٣٧ :
لأن الإعادة في
الشاهد فعل على مثال وهو أهون من الابتداء لأنه فعل على غير مثال مع اشتراكهما في