الصفحه ٢٦٥ :
المخلوق التواضع والتذلل،
وضرب الإزار والرداء مثلا، يقول واللّه تعالى أعلم: كما لا يشرك الإنسان في
الصفحه ٢٨٩ : عنهما ولأن ذلك مستحيل في حقه عزوجل ولأن المحل والحيز من لوازم الأجرام ولا نزاع في ذلك وهو
سبحانه وتعالى
الصفحه ٢٩٠ :
مكان النبي صلىاللهعليهوسلم ومقامه الأول الذي أقيم فيه.
وفي الحديث «فأستأذن
على ربي وهو في داره
الصفحه ٣٢٣ :
سلخ رجب جمعوا
القضاة والفقهاء وعقد مجلس بالميدان أيضا وحضر نائب السلطنة أيضا وتباحثوا في أمر
الصفحه ٣٧٧ :
قال النبي صلىاللهعليهوسلم : «لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد» والصحيح إباحته
وجواز القصر فيه
الصفحه ٣٨٩ :
وعن علي كرّم الله
وجهه أنه عليه الصلاة والسلام قال : «من زار قبري بعد موتي فكأنما زارني في حياتي
الصفحه ٣٩١ :
قال عليه الصلاة
والسلام : «إن بين يدي الساعة دجاجلة (١) فاحذروهم» رواه مسلم في صحيحه من حديث جابر
الصفحه ٤٠١ :
بحالهما كما أنزلا وشهدوا عليه بذلك وثبت في وجهه فعزر في المجلس بالدرة وأخرج
وطيف به ونودي عليه بما قاله ثم
الصفحه ٤١١ :
كادت ، حتى لقد رآه ابن بطوطة ـ في بعض رحلاته ـ يخطب على المنبر ، وتلا حديث
النزول ثم قال : ينزل كنزولي
الصفحه ٤١٢ :
في ذلك المجلس
العلماء فشرع يناظرهم فقالوا : ما الدليل على ما صدر منك؟ فذكر آية الاستواء
فضحكوا
الصفحه ٤١٦ :
الإسلامي تشتت شمل
الجماعة ، بل بقي الإسلام في جوهره ـ بفضل الله جلّ جلاله ـ وضّاء المنار واضح
الصفحه ٤٣٠ : عليه (١).
ثم قال : «ومن قال
ليس لله في الأرض كلام فقد جحد رسالة محمد صلىاللهعليهوسلم» هذا الكلام
الصفحه ٤٣٣ :
اصطلاحه وكل ما
ينسبه إلى الجهمية فمراده بها هؤلاء ، والمعتزلة يشاركون الأشعرية في ذلك لكن ما
منهم
الصفحه ٤٥٩ : حار الورى في شأنه هو قدرة الرّحمن ، واستحسن ابن عقيل ذا من أحمد وقال
شفى القلوب بلفظه».
وقال الناظم
الصفحه ٤٩٨ : منه غير
معقول والاستواء فيه غير مجهول والإيمان به واجب والسؤال عنه بدعة وإني لأحسبك
ضالا ، ثم أمر به