الصفحه ٢٤ :
عيسى قد توفي
لأجله ، وأن الله رفع مكانته حين عصمه منهم ، وصانه وطهّره من مكرهم. ولسنا في
حاجة إلى
الصفحه ٢٩ :
عرضت سورة الزخرف التي وردت فيها هذه الآية إلى هذا المعنى في أولها : (وَالَّذِي نَزَّلَ مِنَ السَّما
الصفحه ٤٧ :
الذي سلطانه على
المشاعر الظاهرة والباطنة على حدّ سواء ، ورأيه في تطوّر الأديان مثار جدل اليوم
في
الصفحه ٦٣ :
وأين هذا من سند
فيه عتّاب بن بشير ، وخصيف ، أو سند فيه أبو هارون الغنوي إبراهيم بن العلاء
وعكرمة
الصفحه ١٨٥ :
والمصحف قد يسمى
قرآنا ، لأن فيه كتابة القرآن ، وقد روي ذلك صريحا عنه صلىاللهعليهوسلم ، فإنه
الصفحه ٣٦٩ : :
سمعت أبا عبد الله بن سالم يقول : رأيت في المنام كأني في بحر النيل وإذا بتمساح
يريد أن يقفز علي فخفت منه
الصفحه ٣٨٧ :
وقال عليه الصلاة
والسلام : «من زار قبري حلّت له شفاعتي» رواه الحافظ البزار في مسنده ، وهو بهذا
الصفحه ٤١٧ :
مداركه. وأما من
جمع بين الرواية والدراية على زعمه وألف في ذات الله وصفاته ، وصدر منه مثل هذا
فلا
الصفحه ٤٥٦ :
عن الأديان وخلع
ربقة الإيمان وأبرز ذلك في صورة مقامة وخيال ليرتسم به في ذهن من يقف عليه من
العوام
الصفحه ٤٧٠ :
اليوناني بدوام
هذا العالم المشهود والأرواح في أزل وليس بفان ، واندفع في ذكر النصير الطوسي لعنه
الصفحه ٥٤٢ :
وخيامكم (١) مضروبة في التيه فالمكان كل ملدد حيران ، هذه شهادتهم على
محصولهم عند الممات والله يشهد أنهم
الصفحه ٥٤٦ :
فصل
في مثل المشرك
والمعطل
قال :
أين الذين قد
قال في ملك عظي
م لست فينا
الصفحه ٦٤٢ :
فصل تخيل الناظم في افعال العباد .. الخ......................................... ٤٣٣
فصل استنكار
الصفحه ١٩ : حي في السماء ، وأنه سينزل منها آخر الزمان ، لأن الآية ظاهرة في تحديد علاقته
بقومه هو لا بالقوم الذين
الصفحه ٢٧ :
١ ـ أن ابن جرير
يذكر احتمالين في الآية ، ويذكر الآثار الدالة لكل منهما ويصل بالرأي الثاني إلى
ابن