الصفحه ٤٢١ : دارجة يضل بها أناس ، فإذا هي أخطر تلك الآفات ، ولا يخفف عن مؤلفها
العذاب إلا بإعراض الناس عن كتبه
الصفحه ٤٨٩ : فيما يستدلون به عليه من المسائل الفرعية كيف
يزعم إجماع رسل الله على محال؟ وتجد في الكتب المنسوبة إلى
الصفحه ٥٠٥ : منهما قاتلهما الله ، ما أجرأهما على الله تعالى.
معنى كتب ربكم على
نفسه بيده
(١) قد أجمع أهل الحق
على
الصفحه ٥٢٤ : غوائلها فأخذوا يتأملون في
ذلك الكتاب ويفكرون فيمن كتبه وفي حروفه ومتى كتب وأين كان السلطان حين كتبه وعلم
الصفحه ٥٣٠ : لأجل ذلك سفر معصية لا تقصر فيه الصلاة فأصدر الشاميون فتيا في ابن
تيمية وكتب عليها البرهان ابن الفركاح
الصفحه ٥٤٩ : للماتريدي إنما هو شرح أبي الليث على الفقه الأبسط مع سقم
النسخة الهندية ، وبدار الكتب المصرية نسخة خطية جيدة
الصفحه ٥٥٧ : مع عنوانها
:
رسالة كتب (١) بها الشيخ شمس الدين أبو عبد الله الذهبي إلى الشيخ تقي
الدين ابن تيمية
الصفحه ٥٦٤ : وثيق فيعيد الحق إلى نصابه. وعدة نسخ
مخطوطة من الشرح باسم أبي الليث موجودة في دار الكتب المصرية. راجع
الصفحه ٥٦٦ :
وأما الفقه الأبسط
فسنده في نسخة دار الكتب المصرية (١) برواية أبي بكر الكاساني ـ صاحب البدائع عن
الصفحه ٨ : المعرفة ، من
الكتب التي كتبت وسوق العلوم الإسلامية رائجة ونفوس العلماء عامرة بالإسلام ، فردّ
عقول أولئك
الصفحه ٤١ : المتوارث في العمل والعقيدة.
فها هو ذا قد كتب
مقالا في العدد (٥١٤) من مجلة الرسالة ، يظهر منه أنه يريد أن
الصفحه ٥٠ : تصفية كتب العقائد في الإسلام ،
وتنزيل مسائلها إلى عشر معشارها!! وفي ذلك الاقتصاد التامّ في العقيدة
الصفحه ٥٣ : عياض في علوم الرواية
والدراية غير مجهولة عند من اطّلع على كتبه ، أو طالع «أزهار الرياض».
فثبت أنّ
الصفحه ٦٧ : تدوينهم السمعيات في كتب العقائد ، رغم خيال هذا الكاتب.
ثم تأويل الغزاليّ
لقول بعض المحدّثين : «إنّ خبر
الصفحه ٧٠ :
بأقوال أناس من المتأخرين وبينهم من لم ينشف حبر ما كتبه بعد؟!! فابن الصلاح إن
كان حجة عنده فيما يقوله في