الصفحه ٤٦٠ : يكون أي مانع من أن يعد موسى كلمه
ربه إذ نودي من الشجرة ، فأي زائغ يتصور حلول الله في الشجرة حتى يقول
الصفحه ٤٧٠ : قوله وقوله؟ فإن التزم جوازهما فأي
فرق بينهما وبين جرم هذه السماء (١)؟ وقوله (تخلف التأثير بعد تمام
الصفحه ٤٧٩ : علامة الحقيقة ، فإن ذلك هو الاطراد في جميع موارد
الاستعمال والذي حصل هنا اطراد استعمالها في آيات فأين
الصفحه ٤٨١ : أن
المراد خوفا من فوقهم وليس في سياق الكلام ما يبدي المراد الذي ادعاه فأين الفائدة؟
والفوقية بمعنى
الصفحه ٤٩٨ : استوى معه محتمل
خمسة عشر معنى في اللغة ، فأيها تريدون أو أيها تدعون ظاهرا منها ، ولم قلتم إن
العرش هاهنا
الصفحه ٥٠٢ : الألفاظ مستمعا ، وأن
يسري في التجسيم مسراه ، أو يفوه بحد العلو مخصصا كما فاه أو يتحدث إنسان في صوت
أو حرف
الصفحه ٥٢٠ : الأعمال (فيا ليته حينما حكم العقل حكم العقل السليم
ولم يحكم عقل نفسه الظاهر اختلاله جدا بما فاه به في ذات
الصفحه ٥٤٠ : أتباعه
ما نسترا خو
فا من التصريح
بالكفران
«والله ـ ما قلنا (١) سوى ما قاله
الصفحه ٥٥٢ : ، راجع جزء
ابن عساكر.
خاتمة السيف الصقيل
(٢) فيكون تأليف
السبكي لهذا الكتاب قبل وفاة ابن القيم بنحو
الصفحه ٥٧٩ : والاستغفار فبيّن لي هذا كله.
قال
العالم رضي الله عنه : الذنب على منزلتين غير الإشراك بالله تعالى فأي
الصفحه ٥٨٨ : تبرأ من
الله فأي القولين قاله سميته كافرا مشركا. فإن قال : لا أبرأ من الله ولا أبرأ من
دين الله ولكن
الصفحه ٦٠٩ : المكانة
معروفة كقول عمرو بن العاص
فأين الثريا وأين الثرير أين معاوية من
علي.
والاعتلاء على السماء قد
الصفحه ٦٢٧ : اه. توفي بالبصرة قبل وفاة أبي حنيفة بسبع سنوات ، وبينهما مكاتبات لم يحفظ
لنا التاريخ شيئا منها غير
الصفحه ٦٣٩ : مزاعم من ينكر نزول عيسى قبل الآخرة............................... ١٥
فتوى الشيخ محمود شلتوت في وفاة
الصفحه ٤٧٧ :
قول أبي حيان في ابن
تيمية
المصنف المذكور هو
كتاب العرش لابن تيمية (١) وهو من أقبح كتبه ، ولما