الصفحه ٣٣١ : (١)) [الأعلى : ١] مع
غير ذلك مما في أشرف الكتب مما أذكر بعضه. فقوله : (سَبِّحِ اسْمَ
رَبِّكَ) [الأعلى : ١] أي
الصفحه ٣٤٠ : ، وكتبه أحمد بن تيمية
الحنبلي وعليها خطه وأنا أعرف خطه ، وفي هذا الجواب دسائس وفجور ورمز بعيد فمن الفجور
الصفحه ٣٤٣ : ويضللها وفي آخر يعتقد ما قالته أو بعضه مع أن كتبه مشحونة
بالتشبيه والتجسيم والإشارة إلى الازدراء بالنبي
الصفحه ٣٥٣ : معروفة مشهورة ذكرها غير واحد من المتقدمين والمتأخرين بأسانيد جيدة ومنهم
القاضي عياض في أشهر كتبه وهو
الصفحه ٣٥٦ : الله ونشهد أن محمدا عبده ورسوله أرسله
بالهدى ودين الحق ، صدقت في قولك هذا ، خلق محمد في كتب الله
الصفحه ٣٥٩ : .
وقال القاضي عياض
في أشهر كتبه المتداولة بين الناس وهو (الشفاء) الفصل الثاني في حرمته بعد وفاته :
وأما
الصفحه ٣٦٤ : بهذه الورقات فمن أراد الكثرة فعليه بالنظر في كتب الأئمة
فإنها مجلدات والمهمل لذكرها قد نادى على نفسه
الصفحه ٣٧٢ : التابعون ومن
بعدهم من أئمة المسلمين إلى حين ادعائه ذلك. وما أعتقد أن أحدا يتجاسر على مثل ذلك
مع أن الكتب
الصفحه ٣٧٣ : ذلك بما يدل على المنهج من ذلك فلا يزيغ عنه بعد ذلك إلا هالك.
قال القاضي عياض
في أشهر كتبه الذي شاع
الصفحه ٤٠٠ : نابلس ،
وكتب أهل القدس وأهل نابلس إلى دمشق يعرفون صورة ما وقع منه فطلبه القاضي المالكي
فتردد وصعد إلى
الصفحه ٤٠٧ : ابنه تاج الدين أسماء كتبه ، وأورد ما قاله
العلماء في وصف أخلاقه ، وسعة علمه.
وفاته
: توفي بالقاهرة
الصفحه ٤٢٠ : ، فقام إليه الناس وأرادوا قتله فحماه منهم والي نابلس ،
وكتب أهل القدس وأهل نابلس إلى دمشق يعرفون صورة ما
الصفحه ٤٢٢ : أصدق شاهد لما قلنا.
ونونية ابن القيم
هذه من أبشع كتبه وأبعدها غورا في الضلال وأشنعها إغراء للحشوية ضد
الصفحه ٤٢٨ :
الزرعي المعروف بابن قيم الجوزية كان بمتناول يده من كتب الفرق التي كانت دمشق امتلأت
بها بعد نكبة بغداد
الصفحه ٤٣١ : حدهم وما ألف في الرد على هذا الزائغ
وشيخه من الكتب في ذلك العصر يعد بالعشرات فضلا عن باقي أهل الضلالة